خلال الاحتفال بـيوم إفريقيا، أشار عدد من المراقبين إلى ضعف حضور المغرب مقارنة بالتوقعات المرتبطة بدوره الثقافي والرمزي في القارة الإفريقية. ورغم الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة لتعزيز علاقاتها الاقتصادية والسياسية مع الدول الإفريقية، إلا أن هناك دعوات لتعزيز الجانب الثقافي والرمزي، مثل تنظيم

يُعد المغرب وجهة مثالية للجمع بين السفر المهني والتجارب الثقافية الغنية، حيث يمكن للمسافرين الاستفادة من أوقات فراغهم لاستكشاف التراث الثقافي والتاريخي للبلاد. يقدم المغرب مزيجًا فريدًا من البنية التحتية الحديثة للمؤتمرات والاجتماعات، مثل مراكز المؤتمرات والفنادق الفاخرة، إلى جانب معالمه الثقافية

شارك المغرب في حدث دولي أقيم في العاصمة الإيطالية روما، احتفاءً بالتنوع الثقافي الإفريقي، حيث تم تقديم عروض فنية ومعارض تُبرز الغنى الثقافي للقارة السمراء. مثلت هذه المشاركة فرصة للمغرب لتقديم تراثه الثقافي الفريد كجزء من الهوية الإفريقية المتنوعة. ساهم هذا الحدث في تعزيز الحوار الثقافي بين

شهدت مدينة فاس تنظيم حدث ثقافي مميز جمع بين الموسيقى الروحية القادمة من مختلف أنحاء إفريقيا، في إطار احتفالية تهدف إلى تعزيز قيم الوحدة والسلام والحوار الروحي بين الشعوب. هذا الحدث يُبرز التنوع الثقافي للقارة الإفريقية، ويُظهر كيف يمكن للفن أن يكون جسرًا للتواصل والتفاهم بين مختلف الثقافات. من

أعرب المخرج زهير محجوب عن أسفه لضعف الاعتراف بالسينما الإفريقية للرسوم المتحركة، مشيراً إلى أن هذا النوع من الفن لا يزال يعاني من التهميش في القارة. ورغم وجود إبداعات متميزة وأفكار مبتكرة، إلا أن نقص الموارد والدعم يعيق تطور هذا المجال. وأكد محجوب على ضرورة توفير بيئة داعمة للفنانين الشباب العاملين