سجلت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية انخفاضاً ملحوظاً في عدد حالات الإصابة بالحصبة للأسبوع الخامس على التوالي. يأتي هذا التراجع نتيجة الجهود المكثفة التي تبذلها الوزارة على المستوى الوطني، بما في ذلك حملات التلقيح والتوعية الصحية. هذا النجاح يعكس فعالية الاستراتيجية الصحية للمملكة في

كشفت دراسة حديثة عن ارتفاع المخاطر الصحية لاستخدام السجائر الإلكترونية، حيث تبين أنها قد تزيد من نشاط مسارات بيولوجية مرتبطة بتطور السرطان. هذه النتائج تناقض الاعتقاد السائد بأن السجائر الإلكترونية أقل ضررًا من التدخين التقليدي، ما يدفع الخبراء إلى الدعوة لمزيد من البحوث والتشريعات الصارمة لضمان

تشير التوقعات إلى أن عدد المغاربة الذين يعانون من زيادة الوزن سيصل إلى 17 مليون شخص بحلول عام 2030، وفقًا لتقرير "أطلس السمنة العالمي 2025". يعكس هذا الرقم المقلق الارتفاع المستمر في معدلات السمنة بالمغرب، حيث يُتوقع أن 59% من البالغين سيعيشون بحلول عام 2025 مع مؤشر كتلة جسم (IMC) يتجاوز 25 كغ/م²،

سجلت حالات الإصابة بالحصبة في المغرب انخفاضاً ملحوظاً بنسبة 3.4% خلال الفترة الممتدة من 10 إلى 16 فبراير 2025، حيث تم تسجيل 3,365 حالة جديدة مقارنة بالأسبوع السابق. ويأتي هذا الانخفاض كإشارة إيجابية على جهود السلطات الصحية في مكافحة هذا المرض الفيروسي شديد العدوى. ومع ذلك، يبقى تعزيز حملات التلقيح

شهد اليوم الوطني للأجهزة الطبية، الذي جمع بين القطاعين العام والخاص، مناقشات حول مستقبل صناعة الأجهزة الطبية في المغرب. ركز الحدث على وضع استراتيجية وطنية تهدف إلى مضاعفة نسبة الإنتاج المحلي لهذه الأجهزة، حيث يعتمد المغرب حاليًا بنسبة 90% على الاستيراد. تضمنت النقاشات حلولًا لتعزيز التصنيع المحلي،