أكدت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية قلقها البالغ من تكرار التغيب والتأخر عن العمل بين بعض الأطر الصحية بالمراكز الاستشفائية، معتبرة أن هذه السلوكيات تضعف جودة الخدمات وتؤثر على صورة القطاع. وشددت الوزارة في مراسلة رسمية على ضرورة الالتزام بالحضور خلال أوقات العمل، واحترام أنظمة الحراسة والمداومة،

أوضحت الدكتورة ملك ريتا حجي أن عدداً كبيراً من النساء يتأخرن في استشارة الطبيب بسبب الخوف والتابوهات الاجتماعية ونقص التوعية الصحية. وأكدت أن التثقيف الصحي والحد من المحظورات الاجتماعية يلعبان دورًا رئيسيًا في تشجيع النساء على الفحص المبكر والمتابعة الطبية المنتظمة، وهو ما يسهم في الكشف المبكر عن

تواجه المنتجات التبغية البديلة، مثل السيجارات الإلكترونية والتبغ المسخن، تحديات تنظيمية وقانونية، إذ تتأخر المعايير القانونية في مواكبة الابتكار السريع في السوق. وينتج عن ذلك فراغ قانوني ومخاطر صحية محتملة، ما يستدعي وضع أطر تنظيمية واضحة وحماية فعالة للمستهلكين، مع مواصلة التوعية بمخاطر هذه

نقلت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، يوم الاثنين، سيدة حامل في وضع صحي دقيق من المستشفى الإقليمي بكلميم إلى المركز الاستشفائي الجامعي بمراكش عبر طائرة طبية مجهزة. جرت العملية في ظروف آمنة وتحت إشراف طاقم طبي وتمريضي مختص، ووصلت السيدة إلى وجهتها في حالة مستقرة.   وأكدت الوزارة أن مثل هذه

أعلنت السلطات عن إطلاق خطة طوارئ شاملة لمستشفى الحسن الثاني في أكادير، بهدف مواجهة تدهور الخدمات الصحية وتحسين جودة الرعاية المقدمة للمرضى. تأتي هذه الخطوة في إطار جهود الحكومة لضمان استمرارية الخدمات الصحية وتعزيز الاستجابة الطارئة لحالات المرضى المختلفة.