تشهد الأشغال في الطريق السيار الرابط بين تاونات وفاس تقدمًا متفاوتًا بين مختلف المقاطع، حيث تتراوح نسبة الإنجاز بين 35% و85%. هذا المشروع الضخم يهدف إلى تعزيز الربط بين المناطق وتقليل العزلة الإقليمية، مما سيساهم في تحسين التنقل ودعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المنطقة. يُتوقع أن يشكل هذا

أثارت ممارسات الجزائر الرياضية موجة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث لجأت إلى استخدام الشريط اللاصق لإخفاء اسم المغرب في الأحداث الرياضية. هذه الظاهرة، التي أصبحت متكررة، خلقت جدلاً واسعًا وأصبحت مادة للسخرية بين رواد الإنترنت، الذين أطلقوا على الجزائر لقب "بطلة العالم للشريط اللاصق".

في خطوة تهدف إلى تحسين السلامة الطرقية وتنظيم النقل غير الرسمي، أعلن المغرب عن حظر نقل الركاب بواسطة التريبورتور. هذه المركبات، التي كانت تُستخدم بشكل واسع في المناطق الحضرية والريفية، سببت العديد من الحوادث المميتة. القرار يأتي في إطار استراتيجية وطنية للحد من الهلاك المروري وتعزيز الأمن على

تنظم منظمة قرى الأطفال SOS المغرب هاكاثون مخصصًا للابتكار الاجتماعي، يهدف إلى دعم الشباب في تطوير مشاريع اقتصادية ذات تأثير اجتماعي كبير. يوفر الحدث بيئة ملهمة للشباب لتقديم أفكار مبتكرة تسهم في حل التحديات الاجتماعية وتعزز ريادة الأعمال.

افتتح مركز تدريب جديد في منطقة تيط مليل، يركز على تعليم الشباب مهارات العمل في مجال المعادن. يهدف هذا المركز إلى دعم الإدماج المهني للشباب من خلال توفير تدريب تقني متخصص، مما يسهم في تحسين فرص العمل وتعزيز التنمية المحلية.

أعلنت الجامعة الخاصة بفاس عن توقيع اتفاقية شراكة مع جامعة أريزونا الأمريكية لتقديم برامج مزدوجة الشهادات. تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز التعليم العالي المغربي من خلال توفير فرص تعليمية دولية، مما يسهم في إعداد الطلاب لمتطلبات سوق العمل العالمية.

في مواجهة ارتفاع درجات الحرارة القياسية، تعمل السلطات المغربية على تكثيف حملات التوعية والتحذير لحماية المواطنين من التأثيرات الصحية لموجات الحرارة. تشمل هذه الجهود نشر إرشادات للوقاية من ضربات الشمس والجفاف، وتوفير الدعم الطبي في المناطق الأكثر تضررًا. كما يتم التركيز على تعزيز الوعي العام بضرورة

أصدرت منظمة اليونسكو تحذيرًا بشأن الانخفاض المقلق في التمويل الدولي لقطاع التعليم، مما يهدد التقدم الذي تحقق في توفير التعليم الجيد في الدول النامية. وأشارت المنظمة إلى أن هذا التراجع قد يؤدي إلى زيادة الفجوة التعليمية بين الدول الغنية والفقيرة، ويعرقل الجهود العالمية لتحقيق أهداف التنمية

نجح المغرب في تمرير قرار هام في مجلس حقوق الإنسان يربط بين مكافحة الفساد وتعزيز حقوق الإنسان الأساسية. هذه المبادرة المغربية تؤكد على أن الفساد يشكل عقبة أمام تحقيق العدالة والمساواة، ويؤثر سلبًا على الحقوق الاقتصادية والاجتماعية. القرار يعكس التزام المغرب بقيادة الجهود الدولية لتعزيز الشفافية