تستفيد ساكنة تارودانت من المسابح العمومية والمساحات المفتوحة التي توفر بيئة مناسبة للترفيه والاسترخاء خلال الصيف. وتساهم هذه المرافق في تعزيز جودة الحياة وتحفيز السياحة المحلية، كما توفر فرصاً للعائلات والشباب لقضاء أوقات ممتعة بعيداً عن حرارة الصيف.

تتعرض المدارس التابعة للبعثة الفرنسية في المغرب لانتقادات متزايدة بسبب الزيادة المستمرة في الرسوم الدراسية، ما يضع العديد من الأسر المغربية في موقف صعب. ويطالب المتخصصون بمراجعة سياسة الرسوم لتوفير فرص تعليمية متاحة للجميع دون استثناء، مع الحفاظ على جودة التعليم المقدم.

أثار تسريب فيديو يظهر ظروف العمل في قسم الطوارئ بمستشفى الحسن الثاني في أكادير غضباً واسعاً لدى الرأي العام، ما دفع وزارة الصحة لفتح تحقيق عاجل لتحديد المسؤوليات وتحسين الخدمات الصحية. ويهدف التحقيق إلى معالجة النقائص والتأكد من تطبيق المعايير الصحية وضمان سلامة المرضى.

أرسل الملك رسالة تعزية إلى أسرة الصحفي الراحل علي حسن، مشيداً بمساره المهني وإسهاماته في تعزيز قيم الصحافة الوطنية وحرية التعبير. وتؤكد هذه المبادرة على الاهتمام الملكي بالتقدير والاعتراف بالمهنيين الذين أثروا الحياة الإعلامية في المغرب.

أصدر المجلس 174 قراراً تنظيمياً خلال هذا العام، ما يعكس تزايد دوره في ضبط السوق وحماية المنافسة العادلة. وتساهم هذه القرارات في تنظيم الممارسات التجارية، منع الاحتكار، وتعزيز شفافية السوق، بما يدعم المستثمرين ويضمن حقوق المستهلكين.

شهد سوق العمل المغربي زيادة في الاعتماد على الخبرات الأجنبية، ما يثير نقاشات حول كيفية تحقيق التوازن بين التنوع الثقافي والالتزام بالقوانين المحلية. ويبرز هذا التوجه أهمية إطار قانوني واضح يحمي حقوق العمال، ويضمن اندماج المهارات الأجنبية في السوق دون التأثير سلباً على فرص التوظيف المحلية.

تم إطلاق مسابقة iShot الجديدة التي تستهدف مستخدمي أجهزة iPhone في المغرب، بهدف تشجيع الابتكار والإبداع في التصوير الفوتوغرافي. وستتيح المسابقة الفرصة للمشاركين للفوز بجوائز قيمة، إضافة إلى عرض أفضل الصور في منصات إعلامية، مما يمنح المواهب الناشئة شهرة واسعة وفرصة للتعبير الفني.

يتوقع المغرب عودة موجة حر شديدة مع تسجيل درجات حرارة تتراوح بين 40 و44 درجة في عدة مناطق. وتدعو السلطات المواطنين إلى اتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية الصحة العامة، خصوصاً الفئات الضعيفة مثل الأطفال وكبار السن، مع أهمية الالتزام بإجراءات الوقاية من الحر الشديد وتوفير المياه والتهوية المناسبة.

أدرجت الشركة الكورية الجنوبية HMM المغرب ضمن خطوطها البحرية الجديدة، ما يعزز مكانة المملكة كـ محور لوجستي استراتيجي يربط بين أوروبا وأفريقيا وآسيا. ويؤكد هذا التطور أهمية المغرب في التجارة البحرية الدولية ويعزز قدراته التنافسية في قطاع النقل والخدمات اللوجستية.