أصبحت سليمة دبّر-مونير أول امرأة تتولى رئاسة ISCAE الدار البيضاء، إحدى أبرز مدارس التجارة بالمغرب. ويأتي هذا التعيين تعزيزًا لمكانة المرأة في المناصب القيادية التعليمية، وتشجيعًا على تمكين المرأة في القطاع الأكاديمي والإداري بالمملكة.

يناقش المغرب إمكانية العودة إلى توقيت GMT، استجابة للانتقادات المستمرة حول تأثير تغيير الساعة على الصحة والإنتاجية. وتشير الدراسات إلى أن العودة إلى توقيت ثابت يمكن أن تحسن جودة النوم وتقلل من الإجهاد النفسي والجسدي لدى المواطنين، مع تسهيل الأنشطة الاقتصادية اليومية.

احتضنت عدة مؤسسات أكاديمية ندوة علمية حول تاريخ الصحراء المغربية، تناولت التطورات التاريخية للمنطقة من عهد المرابطين حتى اليوم. وشملت المحاضرات دراسة مراحل الدمج الإقليمي والصراعات التاريخية والسياسات الحديثة، بهدف تعزيز الوعي بتاريخ الصحراء وأهميتها الوطنية والاستراتيجية.

أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني (DGSN) عن إيقاف 30 شخصًا وحجز 60 مركبة في الدار البيضاء بسبب ممارسات خطرة على الطريق، مثل القيادة الاستعراضية والتجاوزات الخطيرة. وتهدف هذه العمليات إلى ضمان الأمن والسلامة العامة للمرتفقين على الطرقات وتقليص الحوادث الناتجة عن السلوكيات المتهورة.

أكد ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية المغربي، أن العلاقة بين المغرب والجزائر لا تستدعي أي وساطة، معيدًا التأكيد على موقف المملكة بخصوص طبيعة الخلافات بين البلدين كمسائل ثنائية مباشرة. تأتي هذه التصريحات في إطار التمسك بالسياسة الدبلوماسية المغربية القائمة على الحوار المباشر وعدم تدخل أطراف خارجية.

كشف تقرير مؤشر الجوع العالمي لعام 2025 أن المغرب سجل 9.3 نقطة، محققا مركز 47 من بين 123 دولة، ليظل ضمن فئة الجوع المنخفض. ويعكس هذا الإنجاز استمرار المسار الإيجابي للمملكة منذ عام 2000، حيث كان مؤشرها 15.6 نقطة، مع تحسن مستمر عبر السنوات ليصل إلى 8.6 نقطة في 2016، رغم ارتفاع طفيف في 2025. ويشير

  أظهرت معطيات أولية للوكالة الوطنية للمياه والغابات انخفاض معدل قنص طائر الحجل إلى 1.43 حجلا لكل قناص في اليوم خلال موسم القنص الحالي، مقارنة بـ1.68 في الموسم الماضي، نتيجة التأثير المستمر للجفاف على الموائل الطبيعية وتفاوت الظروف البيئية بين مناطق المملكة.   وعلى صعيد المخالفات، سجلت

وجهت النائبة فاطمة التامني عن حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي سؤالًا كتابيًا لوزير التعليم العالي، انتقدت فيه فرض رسوم تسجيل إجبارية على الموظفين الراغبين في متابعة دراستهم العليا بالجامعات العمومية، والتي تراوحت بين 6 آلاف و17 ألف درهم حسب السلك الجامعي، معتبرة أن القرار يهدد مجانية التعليم ويحول

تتواصل أعمال بناء موقف سيارات تحت الأرض في قلب الدار البيضاء رغم التحديات التقنية، بهدف تحسين الحركة المرورية وتسهيل عمليات الركن للساكنة والزوار. ويأتي هذا المشروع في إطار جهود المدينة لتطوير البنية التحتية وتعزيز جودة الحياة الحضرية، مع مراعاة معايير السلامة والتصميم العصري.