وافق مجلس الحكومة المغربي على تعيين ثلاثة مسؤولين في مناصب عليا ضمن إطار الإصلاح الإداري الوطني. هذه التعيينات الجديدة تأتي في سياق تعزيز الكفاءة الإدارية ودعم جهود الحكومة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. وتشمل المناصب الإستراتيجية التي تم تعيينها مجالات حيوية مثل الاقتصاد، الصحة، والتعليم، مما

تواصل شركة "أسمنت المغرب" جهودها البيئية من خلال حملة تنظيف شواطئ مدينة آسفي، التي استمرت لمدة 16 عامًا متواصلة. تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز الوعي البيئي بين السكان المحليين والزوار، وتشجيع الحفاظ على نظافة الشواطئ وجعلها أكثر استدامة. وتشمل الحملة تنظيم أنشطة توعوية، وجمع النفايات، وإطلاق برامج

شهدت مدينة أكادير قضية مثيرة للجدل بعد أن وجهت عدة طالبات اتهامات بالتحرش الجنسي ضد مدير إحدى المؤسسات التعليمية. هذه الاتهامات أثارت موجة من الغضب بين أولياء الأمور والمجتمع المحلي، مما دفع السلطات التعليمية إلى فتح تحقيق عاجل في الواقعة. كما تم تنظيم حملات تضامنية للمطالبة بتوفير بيئة تعليمية

أعرب العديد من المغاربة المقيمين بالخارج عن استيائهم من ارتفاع الأسعار والممارسات التجارية غير العادلة خلال موسم عطلة 2025، مما أدى إلى عزوف البعض عن زيارة البلاد. وقد شملت الشكاوى أسعار الإقامة والخدمات السياحية التي وصلت إلى مستويات مبالغ فيها، إلى جانب تعرض بعض الزوار لعمليات احتيال أثناء حجز

يشهد المغرب إصلاحًا قضائيًا هامًا يتمثل في إدخال العقوبات البديلة ضمن منظومة العدالة الجنائية. تهدف هذه المبادرة إلى تخفيف الضغط على السجون وتحقيق إعادة الإدماج الاجتماعي للمحكوم عليهم. وتشمل العقوبات البديلة مجموعة من الإجراءات مثل العمل الاجتماعي، والغرامات المالية، وبرامج إعادة التأهيل، مما يوفر

تشهد منطقة سوس-ماسة موجة حر شديدة تهدد المحاصيل الصيفية، مما دفع السلطات إلى اتخاذ تدابير وقائية لتقليل الأضرار الزراعية. هذه الموجة الحرارية تأتي في وقت حساس بالنسبة للمزارعين، حيث تعتمد المنطقة بشكل كبير على الزراعة كمصدر رئيسي للدخل. وتشمل التدابير توفير المياه للمحاصيل، تحسين أنظمة الري، وتقديم

أعلنت السلطات المحلية في جهة فاس-مكناس عن تخصيص ميزانية ضخمة تبلغ 18.6 مليار درهم لتحديث شبكات المياه الصالحة للشرب وتطوير النقل الحضري في المنطقة. يهدف هذا الاستثمار إلى تحسين جودة الخدمات الأساسية المقدمة للمواطنين، وتقليل التحديات المتعلقة بندرة المياه والازدحام المروري. ويأتي هذا المشروع ضمن

تثير قضية العنصرية في المغرب جدلاً واسعاً حول ضرورة تبني سياسة هجرة عادلة لضمان التعايش السلمي بين مختلف الفئات المجتمعية. يشير المقال إلى أن التمييز العنصري لا يزال يمثل تحدياً كبيراً أمام تحقيق مجتمع متماسك، حيث يتطلب الأمر وضع سياسات شاملة تراعي حقوق المهاجرين وتعزز قيم الاحترام والتسامح. ويؤكد

تم افتتاح مركز جديد يهدف إلى دعم الشباب في وضعية صعبة ومساعدتهم على إعادة الاندماج في المجتمع من خلال تقديم خدمات نفسية، تعليمية، ومهنية في بيئة منظمة. ويأتي هذا المركز كجزء من جهود المغرب لتعزيز التماسك الاجتماعي وتوفير فرص حقيقية للشباب لتجاوز التحديات التي تواجههم، مما يعكس التزام المملكة بتحقيق