حذرت دراسات حديثة من أن الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي في سوق العمل قد يؤدي إلى تفاقم عدم المساواة بين الجنسين. النساء، اللواتي يشغلن غالبًا وظائف أكثر عرضة للأتمتة مثل الوظائف الإدارية والخدمية، قد يتأثرن بشكل أكبر بفقدان الوظائف مقارنة بالرجال. هذا الوضع يهدد بتوسيع الفجوة الاقتصادية بين

شهد مسرح الكونكورد في باريس يوم الاثنين الماضي حدثًا مثيرًا للجدل، حيث قام حوالي عشرين ناشطًا من حركة "الثورة المناهضة للتكنولوجيا ضد الذكاء الاصطناعي" باقتحام افتتاح "القمة المضادة للذكاء الاصطناعي". وتهدف هذه القمة إلى مناقشة التحديات والمخاطر المرتبطة بالتكنولوجيا الحديثة. وأعرب النشطاء عن

في 6 يناير 2025، أطلق وزارة الشباب والثقافة والتواصل برنامجاً تدريبياً جديداً تحت اسم "Video Game Creator"، بالتعاون مع السفارة الفرنسية. يهدف هذا البرنامج، الذي تم افتتاحه في جامعة محمد السادس متعددة التخصصات، إلى تدريب الشباب على تصميم الألعاب الإلكترونية وتعزيز مكانة المغرب في هذا القطاع الواعد.

لقد أصبح المغرب من بين الدول المرشحة للانضمام إلى "الشراكة العالمية للذكاء الاصطناعي" (PMIA) خلال قمة العمل حول الذكاء الاصطناعي المنعقدة حالياً في باريس. يعكس هذا الترشيح التزام المغرب بتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعزيز دوره في الساحة الدولية في هذا المجال.

تشهد الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي التوليدي نمواً كبيراً، ومن المتوقع أن تستثمر الشركات العملاقة في قطاع التكنولوجيا مثل مايكروسوفت وجوجل وأمازون وغيرها مبالغ قياسية في تطوير الذكاء الاصطناعي في عام 2025. سيركز هذا الاستثمار بشكل رئيسي على تقنيات متقدمة مثل نماذج اللغة الطبيعية، وأنظمة التعلم

تعد واتساب من أكثر تطبيقات المراسلة شعبية في العالم، وتقدم مجموعة من الميزات التي تسهل التواصل بين المستخدمين. ومع ذلك، يمكن أن تكون بعض هذه الميزات نقاط ضعف لاستغلالها من قبل المحتالين. واحدة من الميزات التي يُنصح بتعطيلها هي "مشاركة الحالة" التي يمكن أن تكون مرئية للجميع، مما يتيح للأشخاص ذوي

تشهد الذكاء الاصطناعي التوليدي نمواً سريعاً، وأظهرت دراسة حديثة من كانتر أن واحداً من كل خمسة فرنسيين قد استخدم هذه التكنولوجيا بالفعل. سواء كان ذلك لإنشاء نصوص باستخدام نماذج اللغة مثل ChatGPT، أو إنشاء صور باستخدام Midjourney، أو حتى إنشاء الموسيقى والمحتويات الإبداعية الأخرى باستخدام Mistral،

في قمة الذكاء الاصطناعي الأخيرة، قدمت ميتا، الشركة الأم لفيسبوك وإنستغرام وواتساب، رؤيتها لمستقبل الذكاء الاصطناعي. مع تطلعاتها المستقبلية، تتخيل ميتا عالماً حيث لا تقتصر تطبيقات الذكاء الاصطناعي على البرمجيات فقط، بل تشمل تدخلات ملموسة في حياتنا اليومية مثل الروبوتات التي يمكنها ترتيب صالون المنزل

في تقرير حديث عن التأثيرات البيئية للتكنولوجيا الرقمية في العالم، كشفت جمعية Green IT أن استهلاك الإنترنت من قبل المستخدم العادي يعادل في تأثيره البيئي رحلة سيارة لمسافة 3500 كم سنويًا. هذا التقرير يسلط الضوء على الآثار البيئية الكبيرة التي يسببها الاستخدام الواسع للتكنولوجيا، داعيًا إلى التفكير في