تراهن عمالقة التكنولوجيا مثل أمازون، ميتا، وغوغل على عودة دونالد ترامب إلى الساحة السياسية، آملين في خلق بيئة اقتصادية أكثر ملاءمة لأعمالهم. هذه الاستراتيجية أثارت انقسامات كبيرة بين الأوساط المالية والسياسية، حيث يرى البعض أن دعم ترامب قد يعزز النمو الاقتصادي، بينما يحذر آخرون من تداعيات سياسية

يشهد السوق الصيني للهواتف الذكية تراجعًا ملحوظًا بالرغم من عودة شركة هواوي بقوة إلى المنافسة. ويعكس هذا الانخفاض حالة التشبع التي وصل إليها السوق، بالإضافة إلى المنافسة الشرسة بين الشركات المصنعة. عودة هواوي، التي كانت غائبة لفترة بسبب القيود الأمريكية، تُظهر قدرتها على التكيف واستعادة مكانتها،

أطلقت شركة تسلا أداة ذكاء اصطناعي جديدة تحمل اسم "Grok"، مما أثار جدلًا واسعًا حول تأثير هذه التقنية على صورة العلامة التجارية. وبينما يُنظر إلى Grok كخطوة مبتكرة تُعزز مكانة تسلا في مجال الذكاء الاصطناعي، تثير بعض المخاوف بشأن الجوانب الأخلاقية لهذه التقنية. يتساءل الخبراء عما إذا كانت تسلا قادرة

أكد الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia أن الشركة تعمل بجد لتزويد الصين بالمعدات رغم القيود الأمريكية المفروضة على تصدير التقنيات المتقدمة. تأتي هذه التصريحات في ظل التوترات بين الولايات المتحدة والصين في مجال التكنولوجيا، حيث تسعى Nvidia للحفاظ على علاقاتها التجارية مع السوق الصيني الضخم. ويُظهر هذا

نشرت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) صورًا مذهلة للشمس تم التقاطها من أقرب مسافة على الإطلاق، مما يوفر رؤى جديدة حول النشاط الشمسي وتأثيراته على نظامنا الفضائي. هذه الصور تقدم تفاصيل دقيقة لم يسبق رؤيتها من قبل، مما يُسهم في فهم أعمق لظواهر مثل الانفجارات الشمسية والرياح الشمسية. ويُعتبر هذا الإنجاز

يشهد سوق الهواتف الذكية في الصين انخفاضًا ملحوظًا على الرغم من عودة شركة هواوي بقوة إلى المنافسة. هذا التراجع يُبرز حالة التشبع التي وصل إليها السوق الصيني، بالإضافة إلى المنافسة الشرسة بين الشركات المصنعة. ومع ذلك، تُظهر هواوي قدرة على استعادة جزء من حصتها السوقية بفضل إطلاقها أجهزة جديدة بتقنيات

تراهن شركة تسلا على أداة الذكاء الاصطناعي الجديدة "Grok" لتحسين أدائها وتعزيز الابتكار، لكن بعض المحللين يشككون في فعالية هذه التقنية ويخشون أن تؤدي إلى تراجع سمعة الشركة. ويرى الخبراء أن نجاح Grok يعتمد على قدرتها على تقديم حلول عملية وفعالة دون التسبب في أي مشاكل تقنية أو تشغيلية. وفي ظل

أعلنت شركة نفيديا الأمريكية الرائدة في صناعة رقائق الذكاء الاصطناعي عن استئناف بيع منتجاتها المتقدمة إلى الصين، رغم القيود المفروضة على تصدير التكنولوجيا الحساسة. وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي نفيديا للحفاظ على مكانتها في السوق العالمية، خاصةً أن الصين تُعد من أكبر الأسواق الاستراتيجية في مجال

تشير التقارير الحديثة إلى تحول كبير في سلوكيات المراهقين الرقمية، حيث باتوا يفضلون استخدام قنوات واتساب على حساب منصات التواصل الاجتماعي التقليدية مثل إنستغرام. ويرجع هذا الاتجاه إلى الخصوصية العالية والتفاعل المباشر الذي توفره قنوات واتساب، مما يجعلها أكثر جاذبية للمراهقين الذين يبحثون عن مساحات