تعد بطاريات 800 فولت من التقنيات الحديثة التي تستخدمها سيارات مثل بورشه تايكان وهيونداي أيونيك 6، حيث تقلل من وقت الشحن إلى النصف (1080 % في 18 دقيقة مقارنة بـ 36 دقيقة لبطاريات 400 فولت). تعتمد هذه البطاريات على تقنية MOSFET GaN، مما يجعل عملية الشحن أكثر كفاءة وسرعة. هذه التكنولوجيا تمثل خطوة

تأكدت صحة نظرية النسبية لأينشتاين من خلال تجارب أجريت على محطة الفضاء الدولية، حيث تم قياس تمدد الزمن بدقة تصل إلى 10¹. هذه النتائج أكدت عامل أينشتاين وفتحت المجال لتطوير الساعات الذرية التي تعمل بين النجوم. هذه الأبحاث تسهم في فهم أفضل للكون وتؤكد صحة النظريات الفيزيائية الأساسية في بيئات مختلفة.

قبل 44 عامًا، نجح بيل غيتس في تطوير لعبة فيديو خلال ليلة واحدة لإبرام صفقة مهمة. في عام 1981، عندما كان عمره 20 عامًا، قام غيتس ببرمجة لعبة "Donkey Bas" في 48 ساعة فقط لإقناع شركة أتاري بترخيص نظام MSDOS، مما أدى إلى شراكة هامة ساهمت في نجاح مايكروسوفت. رغم أن اللعبة لم تكن مثالية، إلا أنها لعبت

تستخدم الصين والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة تقنية تلقيح السحب عبر نشر جزيئات كيميائية لتحفيز التكثيف وإحداث الأمطار. هذه التقنية تثير تساؤلات أخلاقية وبيئية حول تأثيرها على المناخ والبيئة، مما يدعو إلى نقاش عالمي حول استخداماتها المستقبلية.

نجح باحثون في مدينة ليون الفرنسية في تدريب شبكة عصبية لتحليل التركيبة الكيميائية والروائح للنبيذ، محققين دقة تصل إلى 92% في التنبؤ بجودة النبيذ. هذا الإنجاز يجعل الذكاء الاصطناعي يتفوق على العديد من السوملييه (خبراء النبيذ) المتمرسين، مما يفتح آفاقًا جديدة في صناعة النبيذ.

تمكنت الشرطة من كشف شبكة للاحتيال عبر الإنترنت كانت تبيع أجهزة آبل بأسعار أقل بنسبة 80% من الأسعار السوقية. بعد التحقيقات، تم ضبط المخزون وكشف الشبكة التي كانت تقوم بإعادة تجهيز الأجهزة بشكل غير قانوني، مما يسلط الضوء على أهمية الحذر في التعاملات الإلكترونية.

شهدت العاصمة الصينية بكين حدثًا فريدًا حيث شاركت مجموعة من الروبوتات البشرية، يتراوح طولها بين 75 إلى 180 سم ووزنها حتى 88 كغ، في سباق نصف الماراثون بجانب 12,000 عداء بشري. الهدف من هذه المشاركة كان تقييم مقاومة محركات الروبوتات وقدرتها على العمل بشكل مستقل في ظروف حقيقية، مما يمثل خطوة مهمة في

تنظم مدرسة علوم المعلومات بالرباط، بتعاون مع نادي CODE، النسخة الثانية من "أيام المغرب المستقبلية للبيانات" يومي 26 و27 أبريل 2025. يهدف الحدث إلى تعزيز الابتكار والذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات، عبر محاضرات وورشات وهاكاثون تقني يمتد لـ36 ساعة، بمشاركة خبراء محليين ودوليين

كشفت دراسة فرنسية أن أدوات الذكاء الاصطناعي تقوم بتكييف التمارين وفقًا لمستوى كل طالب، مما يحسن الدافعية والنتائج. ومع ذلك، تثير هذه التقنيات تساؤلات حول حماية بيانات الطلاب الشخصية في البيئة التعليمية.