تم تطوير نظام ذكاء اصطناعي يُدعى "إينياس" قادر على إعادة بناء النصوص اللاتينية التي تعرضت لأضرار جسيمة. يمثل هذا الابتكار خطوة كبيرة في مجال الأبحاث التاريخية والأثرية، حيث يتيح للعلماء فهمًا أعمق للثقافات القديمة من خلال النصوص المكتوبة.

أعلنت منصة فينتيد عن تحولها إلى ناقل منخفض التكلفة بهدف تقليل تكاليفها اللوجستية. رغم أن هذا القرار يعزز القدرة التنافسية للشركة، إلا أنه أثار مخاوف بين المستخدمين بشأن جودة الخدمة وظروف التسليم، مما يشير إلى تحديات جديدة تواجه المنصة.

أعرب نجم كرة السلة ليبرون جيمس عن قلقه من انتشار فيديوهات مزيفة تم إنشاؤها باستخدام الذكاء الاصطناعي، والتي تستهدف تشويه صورته. وأعلن عن نيته اتخاذ إجراءات قانونية ضد الجهات المسؤولة، مما يسلط الضوء على المخاطر المتزايدة للتكنولوجيا الحديثة في التضليل الإعلامي.

تمكنت شركة صينية من إحداث ثورة في صناعة السيارات عبر إنشاء مصنع يعتمد بالكامل على الذكاء الاصطناعي، مما يسمح بإنتاج سيارة واحدة كل دقيقة. يعكس هذا الإنجاز تقدم الصين في مجال الأتمتة الصناعية، ويضعها في مقدمة الدول التي تستخدم التكنولوجيا لتسريع الإنتاج.

ظهرت في الولايات المتحدة موجة جديدة من الصور العنصرية التي يتم إنشاؤها باستخدام الذكاء الاصطناعي، حيث يتم تصميم صور تشبه الغوريلا بطريقة تسخر من فئات معينة. أثارت هذه الظاهرة غضبًا واسعًا، إذ تُعتبر انتهاكًا لأخلاقيات التكنولوجيا واستخدام الذكاء الاصطناعي بشكل غير أخلاقي.

قررت مدينة شانغهاي تخصيص 120 مليون يورو لدعم قطاع الذكاء الاصطناعي، في محاولة منها لتعويض تأخرها مقارنةً بالولايات المتحدة وأوروبا. تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز الابتكار التكنولوجي وجذب المواهب العالمية، مما يعكس طموح الصين في أن تصبح قوة رائدة في هذا المجال.

يهدف برنامج "المغرب الرقمي 2030" إلى دعم الابتكار الرقمي وريادة الأعمال التكنولوجية، مع التركيز على إعداد الاقتصاد المغربي لمواجهة تحديات التحول الرقمي. من خلال هذا البرنامج، تسعى المملكة إلى تمكين الشركات الناشئة، تعزيز البحث العلمي، وتطوير البنية التحتية الرقمية. هذه المبادرة تُعد خطوة استراتيجية

في خطوة غير مسبوقة، قامت إحدى البلديات في بريطانيا بإنشاء نسخة رقمية لموظفة باستخدام الذكاء الاصطناعي. الهدف من هذا المشروع هو مساعدة زملائها في أداء المهام اليومية بشكل أكثر كفاءة. ورغم الإعجاب الكبير بالتقنية، أثارت هذه المبادرة تساؤلات أخلاقية حول الخصوصية واحتمالات استبدال البشر بالآلات في

أعلنت شركة سامسونغ عن توقيع اتفاقية شراكة مع تيسلا لتوريد رقائق إلكترونية متقدمة تُستخدم في المركبات الكهربائية المستقبلية. هذا التعاون يعزز مكانة سامسونغ في سوق التكنولوجيا المتقدمة، ويؤكد التزام تيسلا بتطوير حلول مبتكرة في مجال التنقل الكهربائي الذكي.