يهدف برنامج "المغرب الرقمي 2030" إلى دعم الابتكار الرقمي وريادة الأعمال التكنولوجية، مع التركيز على إعداد الاقتصاد المغربي لمواجهة تحديات التحول الرقمي. من خلال هذا البرنامج، تسعى المملكة إلى تمكين الشركات الناشئة، تعزيز البحث العلمي، وتطوير البنية التحتية الرقمية. هذه المبادرة تُعد خطوة استراتيجية

في خطوة غير مسبوقة، قامت إحدى البلديات في بريطانيا بإنشاء نسخة رقمية لموظفة باستخدام الذكاء الاصطناعي. الهدف من هذا المشروع هو مساعدة زملائها في أداء المهام اليومية بشكل أكثر كفاءة. ورغم الإعجاب الكبير بالتقنية، أثارت هذه المبادرة تساؤلات أخلاقية حول الخصوصية واحتمالات استبدال البشر بالآلات في

أعلنت شركة سامسونغ عن توقيع اتفاقية شراكة مع تيسلا لتوريد رقائق إلكترونية متقدمة تُستخدم في المركبات الكهربائية المستقبلية. هذا التعاون يعزز مكانة سامسونغ في سوق التكنولوجيا المتقدمة، ويؤكد التزام تيسلا بتطوير حلول مبتكرة في مجال التنقل الكهربائي الذكي.

في عدد أغسطس من مجلة Vogue، تم استخدام عارضة أزياء تم إنشاؤها بالكامل بواسطة الذكاء الاصطناعي، مما أثار غضب القراء. اعتبر العديد من المتابعين أن هذه الخطوة تمثل "تجريداً للإنسانية" في عالم الموضة، حيث تغيب التنوع الحقيقي الذي يعكس جمال الاختلافات البشرية. وتأتي هذه الخطوة وسط نقاشات متزايدة حول

أثار تصريح الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI جدلاً واسعاً، حيث أكد أن إزالة بعض الوظائف بفضل الذكاء الاصطناعي يُعتبر تطوراً إيجابياً. وفقاً له، فإن هذه التقنية تساعد البشر على التخلص من المهام الروتينية والمتكررة، مما يتيح لهم التركيز على أعمال ذات قيمة مضافة أعلى. ومع ذلك، تواجه هذه الرؤية انتقادات من

أعلن مجموعة "بيتيل" الصينية عن استثمار بقيمة 75 مليون دولار في المغرب لإنشاء مصنع متخصص في تصنيع أنظمة الفرامل. هذا المشروع سيساهم في تعزيز قطاع السيارات الوطني ويوفر مئات فرص العمل، مما يعزز مكانة المغرب كمركز صناعي إقليمي.

يستكشف الباحثون استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين علاج العقم، من خلال التنبؤ بدقة بمواعيد الإباضة واختيار أفضل الأجنة لزيادة فرص النجاح في عمليات الإخصاب. هذه التطورات الطبية تحمل وعودًا كبيرة لملايين الأزواج الذين يعانون من مشاكل الخصوبة، مما يفتح الباب أمام مستقبل أكثر تفاؤلاً في مجال الصحة

في حادثة أثارت جدلاً واسعًا، وجهت تهمة إلى مراهق إسباني باستخدام الذكاء الاصطناعي لتوليد صور زائفة لعشرات زميلاته في المدرسة ونشرها عبر الإنترنت دون موافقتهن. هذه القضية تسلط الضوء على المخاطر الأخلاقية والقانونية المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي في إنشاء محتوى ضار. دعا الخبراء إلى تعزيز القوانين

كشفت دراسة حديثة عن قيود وضع التصفح الخاص أو "المتخفي" على الإنترنت، مشيرة إلى أنه لا يوفر الحماية الكاملة للخصوصية كما يعتقد الكثيرون. بالرغم من أنه يمنع حفظ السجل المحلي، إلا أن البيانات تظل عرضة للمراقبة من قبل مواقع الويب ومزودي الخدمات. هذه النتائج تدعو المستخدمين إلى التفكير في استخدام أدوات