توقع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية (BERD) أن يحقق الاقتصاد المغربي نمواً بنسبة 3.6% خلال عام 2025، مدعوماً بانتعاش الصادرات ومرونة القطاعات الاقتصادية الرئيسية. ويأتي هذا التوقع في سياق التعافي الاقتصادي العالمي بعد التحديات التي فرضتها الأزمات العالمية. تشمل العوامل التي تدعم هذا النمو

أكد الخبير الاقتصادي إيوغان كوري أن إسبانيا، التي كانت تعد وجهة مفضلة للسياح حول العالم، لم تعد الخيار الأكثر اقتصادية لأولئك الذين يبحثون عن عطلة بميزانية محدودة. وقال في تصريح لموقع "RSVP live" إن ارتفاع الأسعار في إسبانيا جعل السياح يتجهون بشكل متزايد نحو بدائل أكثر فعالية من حيث التكلفة. وأوضح

في خطوة لتعزيز العلاقات التجارية بين المغرب ومصر، تم إطلاق آلية "المسار السريع" لتسهيل دخول المنتجات المغربية إلى الأسواق المصرية. وجاء هذا القرار عقب لقاء جمع وزير الصناعة والتجارة المغربي رياض مزور ونظيره المصري، بهدف إزالة العقبات الإدارية وتبسيط الإجراءات الجمركية. وتشكل مصر سوقًا مهمة للمنتجات

يتجه المغرب نحو تسارع اقتصادي ملحوظ في عام 2025، حيث تتوقع "فيتش سولوشنز" أن يصل معدل النمو إلى 5٪ مقارنة بـ 3.3٪ في 2024. وتستند هذه التوقعات المتفائلة إلى الأداء القوي للقطاعات غير الزراعية، وزيادة تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة، إلى جانب السياسات الحكومية الداعمة للتنمية الاقتصادية. ورغم أن

أعلنت شركة Sanlam Maroc عن استثمار بقيمة 150 مليون درهم في مجموعة Dislog، حيث حصلت على حصة أقلية غير مسيطرة في رأس مال المجموعة. ويهدف هذا الاستثمار إلى دعم خطط النمو والتوسع لمجموعة Dislog، التي تُعد واحدة من أبرز الشركات المغربية في مجال توزيع السلع الاستهلاكية. كما يعكس هذا التعاون التزام Sanlam