مختصرات اقتصاديات
يطمح المغرب إلى أن يصبح لاعبًا رئيسيًا في صناعة الليثيوم والبطاريات الكهربائية، مستفيدًا من موارده المعدنية وشبكة شراكاته الدولية. ويأتي هذا التوجه في ظل الطلب العالمي المتزايد على المعادن النادرة والبطاريات المستخدمة في السيارات الكهربائية والطاقة المتجددة. ويعمل المغرب على تطوير بنيته التحتية
كشفت وزارة التجارة الخارجية المغربية عن خارطة طريق جديدة تهدف إلى زيادة صادرات المملكة بـ160 مليار درهم مغربي بحلول عام 2027. وتسعى هذه الاستراتيجية إلى تعزيز تنافسية المنتجات المغربية في الأسواق العالمية، مع التركيز على قطاعات ذات قيمة مضافة عالية مثل الزراعة، والصناعة، والتكنولوجيا. كما تتضمن
يبرز المغرب كلاعب رئيسي على الساحة العالمية بفضل احتياطياته الواعدة من معدن الليثيوم، الذي يُعتبر عنصرًا استراتيجيًا في التحول الطاقي وصناعة البطاريات الكهربائية. يُمكن أن يُسهم هذا الاكتشاف في تعزيز مكانة المملكة كمصدر رئيسي للمعادن الاستراتيجية، مما يفتح المجال أمام استثمارات ضخمة في هذا القطاع.
في لقاء عقد بمدينة الدار البيضاء، تم إطلاق دعوة لتعزيز العلاقات التجارية بين المغرب وإثيوبيا بهدف توسيع الشراكات الاقتصادية بين البلدين. يُعتبر هذا التعاون جزءًا من استراتيجية المغرب لتعزيز الروابط الاقتصادية مع دول إفريقيا، بما يخدم التنمية المشتركة ويُسهم في تحقيق التكامل الاقتصادي الإقليمي.
شهدت الموانئ المغربية زيادة كبيرة في حركة التجارة، مما يعكس الديناميكية الاقتصادية المتنامية على الصعيدين الوطني والدولي. يُعتبر هذا الارتفاع دليلاً على نجاح السياسات الاقتصادية والتجارية التي تتبعها المملكة، والتي تهدف إلى تعزيز الصادرات وتحسين الخدمات اللوجستية. تعمل الموانئ المغربية على تطوير
صرّح مصطفى حسني أن الإصلاحات الجديدة المتعلقة بصناديق الاستثمار الجماعي (OPCVM) تُعدّ خطوة حاسمة نحو تحديث إدارة الأصول في المغرب. هذه الإصلاحات تهدف إلى تعزيز الشفافية، تحسين الأداء، وتوسيع نطاق المنتجات الاستثمارية المتاحة، مما يساهم في جذب المزيد من المستثمرين المحليين والدوليين. من المتوقع أن
بعد تأجيل طويل، أعاد البرلمان المغربي إطلاق عملية تقييم مخطط المغرب الأخضر بهدف قياس تأثيره الفعلي على التنمية الزراعية الوطنية والاستثمارات العامة. يُعتبر هذا المخطط أحد أبرز المشاريع الاستراتيجية التي أطلقتها المملكة لتعزيز القطاع الزراعي، وزيادة الإنتاجية، وتحقيق الأمن الغذائي. من خلال هذه
افتتحت شركة "سامتا ميتالز آند ألويز" مجمعاً صناعياً جديداً لإعادة تدوير المعادن في مدينة القنيطرة، في خطوة تُعد الأولى من نوعها لتعزيز الإدارة المستدامة للموارد في المغرب. يهدف هذا المشروع الطموح إلى تحويل النفايات المعدنية إلى مواد أولية قابلة لإعادة الاستخدام، مما يسهم في الحفاظ على البيئة وتقليل
دخل المغرب قائمة أفضل النظم البيئية للشركات الناشئة على مستوى العالم، في إنجاز يعكس التقدم الكبير الذي أحرزه في مجال الابتكار وريادة الأعمال. يعتمد هذا التصنيف على عوامل متعددة، منها البيئة الداعمة للابتكار، السياسات الحكومية المشجعة، وظهور مراكز تكنولوجية متطورة في مدن مثل الدار البيضاء والرباط.
بعد 18 شهراً من أعمال التجديد، أعاد قصر الورود الشهير في أكادير فتح أبوابه تحت علامة "بيكالباتروس"، مقدماً تجربة فندقية فاخرة ومتميزة. شهد هذا المعلم الأسطوري تحولاً شاملاً يجمع بين الحداثة والحفاظ على طابعه التاريخي، ليصبح وجهة مثالية للسياح الباحثين عن الفخامة والراحة. يوفر الفندق المُجدّد مرافق
1 ... « 6 7 8 9 10 11 12 » ... 46







Buy cheap website traffic