أعاد الرئيس الأمريكي السابق "دونالد ترامبّ" طرح سياسات الحمائية التجارية، مما يثير تساؤلات حول تأثير هذه السياسات على المغرب في ظل التغيرات الجديدة في التجارة العالمية. تُركز هذه السياسات على حماية الصناعات المحلية الأمريكية من خلال فرض رسوم جمركية عالية على الواردات، وهو ما قد يؤثر على الصادرات

أطلق "المكتب الوطني المغربي للسياحة (ONMT)"جولة ترويجية واسعة النطاق تشمل ثلاث مدن رئيسية في أمريكا الشمالية: تورونتو، بوسطن، وشيكاغو، خلال الفترة من 7 إلى 10 أبريل. تهدف هذه الجولة إلى تعزيز مكانة المغرب كوجهة سياحية رائدة وجذب المزيد من السياح من القارة الأمريكية. ويُعتبر هذا الحدث جزءًا من

سيتم يوم 30 أبريل المقبل الاحتفال بالفائزين بجائزة "منتج العام في المغرب" لعام 2025، خلال حفل خاص يُسلط الضوء على الابتكار والجودة في المنتجات والخدمات المغربية. هذه الجائزة تُمنح للعلامات التجارية التي تُظهر تميزاً في تلبية احتياجات المستهلكين وتحقيق رضاهم. وتشمل قائمة الفائزين هذا العام مجموعة من

مع تزايد الطلب العالمي على المعادن النادرة المستخدمة في التكنولوجيا المتقدمة والطاقة النظيفة، يسعى المغرب إلى استغلال ثرواته الجيولوجية لتحقيق مكانة ريادية في هذا المجال. تُعد المعادن النادرة، مثل النيوديميوم والديسبروسيوم، أساسية لتصنيع بطاريات السيارات الكهربائية وتوربينات الرياح وأجهزة

مع إعلان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن إعادة إطلاق سياسة الحمائية التجارية، يواجه العالم تحديات جديدة قد تؤثر على ديناميكيات التجارة الدولية. بالنسبة للمغرب، الذي يعتمد على انفتاحه الاقتصادي وشبكة اتفاقياته التجارية مع العديد من الدول، فإن هذه السياسة تطرح مجموعة من التحديات والفرص. وتُشكل