مختصرات اقتصاديات
في إطار تعزيز التعاون الثنائي، وضع المغرب وفرنسا خارطة طريق جديدة لتعميق شراكتهما في مجال الطاقة، مع التركيز على الطاقات المتجددة وكفاءة الطاقة. تهدف هذه الخطة إلى تبادل الخبرات والتكنولوجيا بين البلدين، ودعم المشاريع المشتركة في مجالات مثل الطاقة الشمسية، الريحية، والهيدروجين الأخضر. هذا
حقق المغرب إنجازًا عالميًا جديدًا باحتلاله المرتبة الرابعة في الأداء المينائي وفقًا لتصنيف AFC، وذلك بفضل الأداء المتميز لميناء طنجة المتوسط. هذا التصنيف يعكس الكفاءة العالية للبنية التحتية المينائية المغربية، وقدرتها على التعامل مع حجم كبير من الشحنات بفعالية وسرعة. ميناء طنجة المتوسط، الذي
يضع المغرب تطوير الأمونياك الأخضر على رأس أولوياته في مجال الطاقة، في إطار سعيه لتعزيز مكانته كقائد عالمي في الانتقال الطاقي والهيدروجين الأخضر. الأمونياك الأخضر، الذي يُنتج باستخدام الهيدروجين الأخضر والطاقة المتجددة، يُعتبر حلاً مستدامًا لتقليل الانبعاثات الكربونية وتلبية الطلب العالمي على
كشف تقرير حديث عن تحقيق المغرب نسبة اختراق للإنترنت تتجاوز 90% من السكان، مما يعكس التوسع الكبير في البنية التحتية الرقمية بالمملكة. يأتي هذا الإنجاز نتيجة للاستثمارات الضخمة التي قامت بها الحكومة المغربية في قطاع الاتصالات، بالإضافة إلى انتشار الهواتف الذكية وزيادة الوعي بأهمية التحول الرقمي.
يسعى المغرب إلى تعزيز سوق الصناديق الاستثمارية البديلة من خلال التركيز على وظيفة الإيداع كجزء أساسي من هيكلها المالي. هذه الخطوة تهدف إلى تحسين الشفافية وزيادة الثقة في السوق المالية الوطنية. ويعتبر دور الإيداع ضرورياً لضمان تنظيم أفضل للصناديق البديلة، مما يتيح للمستثمرين فرصاً أكثر أماناً
تم تصنيف ميناء طنجة المتوسط ضمن أفضل ثلاثة موانئ للحاويات في العالم، وفقاً لتقرير دولي يقيم الأداء والكفاءة. هذا الإنجاز يعكس الجهود الكبيرة المبذولة لتطوير البنية التحتية وتعزيز الخدمات اللوجستية في الميناء. ويعتبر هذا التصنيف دليلاً على قدرة المغرب على تحقيق الريادة في مجال النقل البحري، مما يعزز
حققت الصادرات المغربية مستويات غير مسبوقة، متجاوزة التوقعات بفضل الأداء القوي لقطاعات رئيسية مثل السيارات، الصناعات الغذائية، والمنسوجات. هذه النتائج تعكس قدرة الاقتصاد المغربي على المنافسة في الأسواق الدولية، خاصة مع اعتماد سياسات تدعم التصدير وتنويع المنتجات. ومن المتوقع أن تستمر هذه الديناميكية
أبدى أرباب العمل في قطاع البناء بالمغرب تفاؤلاً كبيراً بشأن مستقبل النشاط خلال الربع الثاني من العام الجاري. وعلى الرغم من الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها المملكة، يتوقع المسؤولون في القطاع انتعاشاً ملحوظاً في المشاريع العمرانية والبنية التحتية. هذا التفاؤل يعكس الثقة في قدرة القطاع على تجاوز
نفى رئيس مدينة مليلية الإسبانية بشكل قاطع الأنباء المتداولة حول فتح الجمارك مع المغرب، مؤكداً أن الوضع الحالي لا يشير إلى أي تقدم في العلاقات التجارية بين الطرفين. وأوضح أن هذه الشائعات تخلق حالة من الغموض حول مستقبل التعاون الاقتصادي بين المغرب ومليلية. تأتي هذه التصريحات في وقت تزداد فيه التوترات
كشفت المندوبية السامية للتخطيط عن مؤشرات إيجابية في قطاع البناء خلال الفصل الثاني من سنة 2025، مشيرة إلى أن المقاولات العاملة في هذا المجال تتوقع ارتفاعًا عامًا في النشاط. ويعود هذا التحسن المرتقب أساسًا إلى الأداء الجيد الذي يُنتظر أن تسجله كل من أنشطة البناء المتخصصة وأشغال الهندسة المدنية.
1 2 3 4 5 » ... 46







Buy cheap website traffic