في عام 2024، استورد المغرب 21 طناً من السلمون المدخن بسعر قياسي بلغ 34,212 دولاراً للطن، مما يعكس الطلب المتزايد على المنتجات الفاخرة رغم تكلفتها العالية. تشير هذه الزيادة في الاستيراد إلى تغيرات في أنماط الاستهلاك لدى المغاربة، حيث يبحث الكثيرون عن منتجات ذات جودة عالية. تعتبر هذه الظاهرة دليلاً

تعتبر اتفاقيات التجارة الحرة التي أبرمها المغرب خطوة مهمة نحو تسهيل الوصول إلى الأسواق الاستراتيجية وتعزيز جاذبية البلاد في مجالات مثل صناعة السيارات والطيران والمنتجات الغذائية. ومع ذلك، فإن هذه الاتفاقيات كشفت أيضًا عن بعض القيود في النسيج الإنتاجي الوطني، مما يستدعي إعادة النظر في استراتيجيات

تؤدي سلسلة Atacadao Maroc، التابعة لمجموعة "لابيل في"، دوراً رئيسياً في تعزيز نمو المجموعة بالمغرب. بفضل نموذجها القائم على البيع بالجملة، استطاعت السلسلة جذب شريحة واسعة من العملاء، من التجار الصغار إلى المستهلكين المباشرين، مما دعم توسع المجموعة وزاد من حضورها في السوق المحلية.

حلّ المغرب في المرتبة الأولى إفريقيا من حيث الجاذبية الاستثمارية في قطاع التعدين، وفق تصنيف دولي حديث. هذا الإنجاز يعود إلى الإصلاحات التشريعية، الاستثمارات الكبرى، وتنوع الموارد المعدنية التي يمتلكها البلد، مما يفتح آفاقاً واسعة لجذب مزيد من المستثمرين الدوليين.

أعلنت الفدرالية الوطنية للصناعات الغذائية (FENAGRI) عن تنظيم أول دورة من Agro Export Day، وهو حدث يهدف إلى دعم الصادرات المغربية في القطاع الفلاحي-الغذائي. سيجمع اللقاء مسؤولين حكوميين ومستثمرين ومهنيين لبحث فرص جديدة لتوسيع الحضور المغربي في الأسواق العالمية وتعزيز تنافسية المنتجات المحلية.