يشهد المكتب الوطني للسكك الحديدية ONCF مرحلة توسع كبيرة، حيث يعمل على توسيع شبكته، تحديث أسطوله، وإطلاق مشاريع كبرى تعزز النقل المستدام والذكي. وتؤكد المؤشرات أن المكتب يدخل مرحلة جديدة "بتغيير في الحجم"، عبر استثمارات كبيرة في القطارات السريعة، الربط الجهوي، وتحسين جودة الخدمات. هذا التوجه يهدف

تسجّل الدبلوماسية الاقتصادية المغربية تقدماً ملحوظاً من خلال تحركات فعالة لتعزيز العلاقات التجارية، جذب الاستثمارات، وترويج علامة "صنع في المغرب". وقد شهدت السنوات الأخيرة إطلاق مبادرات موجهة نحو الأسواق الإفريقية، الأوروبية، والآسيوية. وتأتي هذه الدينامية في إطار رؤية المملكة لجعل الاقتصاد

كثفت البنك الدولي دعمها للمغرب من خلال تخصيص تمويلات جديدة لتعزيز قدرته على مواجهة المخاطر المناخية والكوارث الطبيعية. ويهدف هذا الدعم إلى حماية السكان والبنيات التحتية، خاصة في المناطق الهشة. ويرتكز البرنامج على تقوية أنظمة الوقاية، تحسين تدبير الموارد الطبيعية، وتطوير مشاريع مستدامة تقلل من

سجلت مجموعة كريدي دو ماروك انخفاضاً ملحوظاً بنسبة 21% في تكلفة المخاطر الموحدة مع نهاية شتنبر 2025، مما يعكس تحسناً في جودة المحفظة الائتمانية واتباع سياسة متحفظة في منح القروض. ويؤكد هذا الأداء قدرة المؤسسة البنكية على التكيف مع التحديات الاقتصادية وتعزيز ثقة العملاء. كما يعكس النتائج الإيجابية

يطالب مهنيّو مختبرات البناء والأشغال العمومية (BTP) في المغرب بمزيد من الاعتراف بدورهم الحاسم في إنجاح المشاريع الكبرى. فهذه المختبرات تضطلع بمهمة أساسية تتمثل في مراقبة الجودة وضمان متانة وسلامة البنيات التحتية التي تُنفَّذ عبر التراب الوطني. ويرى مهنيّو القطاع أن غياب الاعتراف الكافي يُضعف