تعيش شركة اتصالات المغرب، الرائدة في قطاع الاتصالات بالمملكة، مرحلة انتقالية مليئة بالتحديات المتباينة. وفقًا لتحليل صادر عن "CFG Research"، تواجه الشركة ضغوطًا متزايدة في سوقها المحلي، حيث تتأثر إيراداتها بتعاظم المنافسة والتغيرات التنظيمية. ومع ذلك، فإن أنشطة الشركة في القارة الإفريقية تستمر في

تتميز العلاقات التجارية بين المغرب ومصر بديناميكيات متباينة، حيث غالباً ما تُظهر الميزان التجاري عجزاً لصالح مصر. ومع ذلك، فإن هذه العلاقة تحمل إمكانات كبيرة للنمو والتطور في المستقبل. تشمل الصادرات المغربية إلى مصر منتجات مثل الفوسفات والأسمدة، بينما تستورد المملكة من مصر منتجات متنوعة تشمل المواد

أبرزت bpifrance، البنك العام للاستثمار الفرنسي، في مذكرة حديثة نُشرت على موقعها الإلكتروني، ستة قطاعات استراتيجية تُعد مفتاحاً للاستثمار في المغرب. يُعتبر المغرب وجهة استثمارية رئيسية بفضل موقعه الجغرافي المتميز واستقراره السياسي والاقتصادي. تشمل هذه القطاعات: الطاقات المتجددة، الصناعة، الفلاحة،

تواصل مجموعة "أسكوت ليميتد" السنغافورية توسعها في شمال إفريقيا، حيث أعلنت عن افتتاح فنادق جديدة في المغرب، مما يعكس الأهمية الاستراتيجية للمملكة في خطتها التوسعية. المغرب، الذي يسعى لاستقطاب 26 مليون سائح بحلول 2030، بات وجهة جذابة للاستثمارات الفندقية. فبفضل استقراره السياسي وتطوره السياحي،

أعلنت شركة ستيلانتيس عن إطلاق نظامها الأول للقيادة الذاتية STLA AutoDrive 1.0، الذي يُعد من الجيل الثالث للقيادة الآلية. يُتيح هذا النظام إمكانية القيادة الذاتية بسرعة تصل إلى 60 كيلومتراً في الساعة في ظروف محددة، مما يُمثل خطوة متقدمة في مجال التنقل الذكي. ويتميز النظام بقدرته على التحكم الكامل