أعلن وزير الخارجية الإيراني أن إيران سترد بقوة على الضربات الأمريكية التي استهدفت مواقعها النووية. واعتبر أن هذه الهجمات تمثل انتهاكًا صارخًا للسيادة الوطنية الإيرانية. وأكد الوزير أن طهران تمتلك الحق الكامل في الدفاع عن نفسها بكل الوسائل المتاحة، مشيرًا إلى أن الرد الإيراني سيكون حاسمًا وسيشمل

هزت جريمة اغتصاب جماعي لطفلة تبلغ من العمر 17 عامًا المجتمع الأسترالي، حيث تعرضت للاعتداء لمدة ست ساعات متواصلة. أثارت هذه الحادثة غضبًا واسعًا وأعادت فتح النقاش حول قضايا أمن النساء والعدالة الجنائية. يطالب الناشطون بتشديد العقوبات على الجرائم الجنسية وتقديم دعم أكبر للضحايا لضمان تحقيق العدالة

مع اقتراب موعد قمة مجموعة السبع (G7) في فرنسا عام 2026، يعود الحديث إلى قمة 2019 التي عُقدت في بياريتز. تلك القمة شهدت نقاشات حادة حول التغير المناخي والتوترات التجارية بين الدول الكبرى. من المتوقع أن تركز قمة 2026 على قضايا مشابهة، بما في ذلك التحديات الاقتصادية العالمية وأزمة المناخ، وسط آمال

في خطوة مثيرة للجدل، دعت السلطات الإيرانية الشعب إلى حذف تطبيق واتساب، متهمةً إياه بجمع بيانات حساسة لصالح إسرائيل. تأتي هذه الدعوة في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، حيث تعتبر إيران أن التكنولوجيا قد تُستخدم كأداة للتجسس والاختراق الأمني. يثير هذا القرار تساؤلات حول تأثيره على الحريات الرقمية في

حذر خبراء دوليون من أن أي محاولة إيرانية لإغلاق مضيق هرمز، الممر البحري الحيوي لتجارة النفط العالمية، قد تؤدي إلى رد عسكري دولي سريع. المضيق يُعتبر نقطة استراتيجية حساسة، وأي تعطيل لحركة الملاحة فيه سيؤثر بشكل كبير على الاقتصاد العالمي. هذه التحذيرات تأتي وسط تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل، مما