بالرغم من عقود ديال الإصلاحات الطموحة والميزانيات الكبيرة، النظام التعليمي فالمغرب مازال كيعاني من مشاكل كبيرة فالبنية ديالو. مع تصنيفات دولية مقلقة ونتائج ضعيفة، المبادرات المتتالية كاتعجز باش تحول التعليم لواحد المحرك ديال التنمية. بين إدارة مركزية ضعيفة، غياب الاستمرارية فالإصلاحات، والنقاشات