شارع أمام مصحة الضمان الاجتماعي: نموذج للمشكلة
من بين المناطق التي تعاني بشدة من هذا الإهمال، يبرز الشارع المتواجد أمام مصحة الضمان الاجتماعي متعددة الاختصاصات. هذا الشارع يشهد توافدًا كبيرًا من المواطنين، بما في ذلك المرضى وكبار السن، الذين يجدون أنفسهم مضطرين لعبور الطريق وسط غياب تام لممرات الراجلين أو إشارات المرور التي تنظم حركة السير وتضمن سلامة العابرين.
غياب هذه البنية التحتية الأساسية يطرح العديد من التساؤلات حول أسباب هذا الإهمال، خاصة وأن المنطقة المحيطة بالمصحة تُعتبر نقطة حيوية تشهد حركة مرورية كثيفة، مما يجعل الحاجة إلى تحسين السلامة الطرقية أمرًا ملحًا لا يمكن تجاهله.
إهمال الجهات المعنية وسلامة المواطنين
تعكس هذه الوضعية استرخاصًا واضحًا من قبل الجهات المعنية لحياة المواطنين، حيث أن غياب إشارات المرور وممرات الراجلين ليس مجرد نقص في الخدمات، بل هو تهديد مباشر لأرواح السكان. فالبنية التحتية الخاصة بالسلامة الطرقية في العديد من المناطق لا ترقى إلى المستوى المطلوب، مما يضع حياة الراجلين، خاصة الفئات الهشة مثل الأطفال وكبار السن، في خطر دائم.
دعوات للتدخل العاجل
أمام هذا الوضع المقلق، دعا مهتمون بالشأن العام المحلي الجهات المسؤولة عن البنية التحتية بمدينة مراكش إلى التدخل العاجل وإيجاد حلول جذرية لهذه المشكلة. ويشدد هؤلاء على ضرورة:
تركيب إشارات مرور في المناطق الحيوية، خاصة أمام المؤسسات التي تشهد توافدًا كبيرًا للمواطنين.
إنشاء ممرات للراجلين بوضوح لتسهيل عبور الطريق وضمان سلامة العابرين.
تعزيز المراقبة المرورية لضمان احترام القوانين وتفادي الحوادث.
إطلاق حملات توعية تستهدف السائقين والمواطنين حول أهمية احترام ممرات الراجلين وإشارات المرور.
خطر يلوح في الأفق
الوضعية الحالية بجماعة السويهلة تنذر بعواقب وخيمة إذا لم يتم تدارك الأمر بشكل عاجل. فغياب إشارات المرور وممرات الراجلين في منطقة تشهد حركة مرورية نشطة يزيد من احتمالية وقوع حوادث قد تكون مميتة، مما يستدعي تحركًا سريعًا من الجهات الوصية لتجنب ما لا يُحمد عقباه.
إن تحسين البنية التحتية للسلامة الطرقية ليس رفاهية، بل هو ضرورة ملحة لضمان سلامة المواطنين وحمايتهم من المخاطر اليومية التي تهدد حياتهم. وعلى الجهات المسؤولة بجماعة السويهلة وبمدينة مراكش بشكل عام أن تتحمل مسؤولياتها في توفير بيئة آمنة للسكان، لأن حياة المواطنين لا يمكن أن تكون محل إهمال أو تأجيل.
من بين المناطق التي تعاني بشدة من هذا الإهمال، يبرز الشارع المتواجد أمام مصحة الضمان الاجتماعي متعددة الاختصاصات. هذا الشارع يشهد توافدًا كبيرًا من المواطنين، بما في ذلك المرضى وكبار السن، الذين يجدون أنفسهم مضطرين لعبور الطريق وسط غياب تام لممرات الراجلين أو إشارات المرور التي تنظم حركة السير وتضمن سلامة العابرين.
غياب هذه البنية التحتية الأساسية يطرح العديد من التساؤلات حول أسباب هذا الإهمال، خاصة وأن المنطقة المحيطة بالمصحة تُعتبر نقطة حيوية تشهد حركة مرورية كثيفة، مما يجعل الحاجة إلى تحسين السلامة الطرقية أمرًا ملحًا لا يمكن تجاهله.
إهمال الجهات المعنية وسلامة المواطنين
تعكس هذه الوضعية استرخاصًا واضحًا من قبل الجهات المعنية لحياة المواطنين، حيث أن غياب إشارات المرور وممرات الراجلين ليس مجرد نقص في الخدمات، بل هو تهديد مباشر لأرواح السكان. فالبنية التحتية الخاصة بالسلامة الطرقية في العديد من المناطق لا ترقى إلى المستوى المطلوب، مما يضع حياة الراجلين، خاصة الفئات الهشة مثل الأطفال وكبار السن، في خطر دائم.
دعوات للتدخل العاجل
أمام هذا الوضع المقلق، دعا مهتمون بالشأن العام المحلي الجهات المسؤولة عن البنية التحتية بمدينة مراكش إلى التدخل العاجل وإيجاد حلول جذرية لهذه المشكلة. ويشدد هؤلاء على ضرورة:
تركيب إشارات مرور في المناطق الحيوية، خاصة أمام المؤسسات التي تشهد توافدًا كبيرًا للمواطنين.
إنشاء ممرات للراجلين بوضوح لتسهيل عبور الطريق وضمان سلامة العابرين.
تعزيز المراقبة المرورية لضمان احترام القوانين وتفادي الحوادث.
إطلاق حملات توعية تستهدف السائقين والمواطنين حول أهمية احترام ممرات الراجلين وإشارات المرور.
خطر يلوح في الأفق
الوضعية الحالية بجماعة السويهلة تنذر بعواقب وخيمة إذا لم يتم تدارك الأمر بشكل عاجل. فغياب إشارات المرور وممرات الراجلين في منطقة تشهد حركة مرورية نشطة يزيد من احتمالية وقوع حوادث قد تكون مميتة، مما يستدعي تحركًا سريعًا من الجهات الوصية لتجنب ما لا يُحمد عقباه.
إن تحسين البنية التحتية للسلامة الطرقية ليس رفاهية، بل هو ضرورة ملحة لضمان سلامة المواطنين وحمايتهم من المخاطر اليومية التي تهدد حياتهم. وعلى الجهات المسؤولة بجماعة السويهلة وبمدينة مراكش بشكل عام أن تتحمل مسؤولياتها في توفير بيئة آمنة للسكان، لأن حياة المواطنين لا يمكن أن تكون محل إهمال أو تأجيل.