منذ العاشر من يونيو، شهد المغرب عودة أكثر من 3.1 مليون مغربي مقيم في الخارج، مما يمثل زيادة بنسبة 10% مقارنة بالعام الماضي. وقد استقبل ميناء طنجة المتوسط 600,000 عائد، مما يعكس تغييرًا في عادات الإقامة والاستهلاك لدى هؤلاء المغاربة.
وتعتبر هذه العودة بمثابة فرصة لتعزيز الروابط بين المغاربة في الخارج ووطنهم، حيث يساهم العائدون في تنشيط الاقتصاد المحلي ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة. كما أن هذه الأعداد الكبيرة تشير إلى أهمية المغرب كوجهة مفضلة للمغاربة المقيمين بالخارج، مما يعزز من مكانته السياحية والثقافية.
وتعتبر هذه العودة بمثابة فرصة لتعزيز الروابط بين المغاربة في الخارج ووطنهم، حيث يساهم العائدون في تنشيط الاقتصاد المحلي ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة. كما أن هذه الأعداد الكبيرة تشير إلى أهمية المغرب كوجهة مفضلة للمغاربة المقيمين بالخارج، مما يعزز من مكانته السياحية والثقافية.