تسخير الإمكانيات لضمان النجاح
أوضح ناصر بوريطة أن عملية "مرحبا" شهدت تسخير كافة الإمكانيات المادية والبشرية واللوجيستيكية والتنظيمية لضمان نجاحها. هذه الجهود تأتي في إطار رؤية ملكية تهدف إلى توفير أفضل الظروف لعودة المغاربة المقيمين بالخارج إلى وطنهم، مع التركيز على تسهيل الإجراءات وضمان الراحة والسلامة خلال فترة العبور.
وتعكس هذه المقاربة التشاركية روح التعاون بين مختلف المتدخلين، من وزارات ومؤسسات عمومية ومصالح أمنية، حيث تعمل هذه الجهات بشكل منسجم لضمان تقديم خدمات عالية الجودة لأفراد الجالية المغربية.
ارتفاع ملحوظ في عدد الوافدين
فيما يتعلق بأعداد الوافدين، أعلن الوزير أنه إلى غاية 10 يوليوز 2025، تم تسجيل دخول 1.520.951 فردًا من أبناء الجالية المغربية بالخارج، وهو ما يمثل ارتفاعًا بنسبة 13,30% مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية. كما بلغ عدد العربات المسجلة 151.411 عربة، بزيادة قدرها 3,56% مقارنة بالسنة الماضية. هذه الأرقام تعكس الإقبال الكبير على عملية العبور، مما يؤكد نجاح الجهود المبذولة لتوفير ظروف ملائمة لعودة المغاربة.
التزام مستمر لإنجاح العملية
أكد المسؤول الحكومي على مواصلة العمل لضمان سير عملية عبور "مرحبا" لهذه السنة في أحسن الظروف. ويأتي هذا الالتزام في إطار الحرص على تقديم خدمات متكاملة تلبي احتياجات الجالية المغربية، التي تُعتبر جزءًا مهمًا من النسيج الوطني، وتساهم في تعزيز الروابط بين المغاربة المقيمين بالخارج ووطنهم الأم.
عملية "مرحبا": نموذج للتنظيم والتضامن
تُعدّ عملية "مرحبا" نموذجًا فريدًا للتنظيم والتضامن الوطني، حيث تُبرز قدرة المغرب على إدارة حدث كبير يعكس أهمية الجالية المغربية بالخارج في النسيج الاجتماعي والاقتصادي للمملكة. من خلال تسخير الموارد البشرية والمادية، وتنسيق الجهود بين مختلف الأطراف، تُظهر هذه العملية نجاحًا مستمرًا في تحقيق أهدافها، وتعزيز الروابط بين المغاربة المقيمين بالخارج ووطنهم الأم.
عملية عبور "مرحبا" ليست مجرد حدث سنوي، بل هي تجسيد عملي لرؤية ملكية تهدف إلى تعزيز الروابط بين المغاربة المقيمين بالخارج ووطنهم. ومع ارتفاع أعداد الوافدين واستمرار الجهود التنظيمية، يبقى نجاح هذه العملية مؤشرًا على قدرة المغرب على تقديم خدمات متكاملة تلبي تطلعات أبنائه، وتُبرز قيم التضامن والالتزام الوطني.
أوضح ناصر بوريطة أن عملية "مرحبا" شهدت تسخير كافة الإمكانيات المادية والبشرية واللوجيستيكية والتنظيمية لضمان نجاحها. هذه الجهود تأتي في إطار رؤية ملكية تهدف إلى توفير أفضل الظروف لعودة المغاربة المقيمين بالخارج إلى وطنهم، مع التركيز على تسهيل الإجراءات وضمان الراحة والسلامة خلال فترة العبور.
وتعكس هذه المقاربة التشاركية روح التعاون بين مختلف المتدخلين، من وزارات ومؤسسات عمومية ومصالح أمنية، حيث تعمل هذه الجهات بشكل منسجم لضمان تقديم خدمات عالية الجودة لأفراد الجالية المغربية.
ارتفاع ملحوظ في عدد الوافدين
فيما يتعلق بأعداد الوافدين، أعلن الوزير أنه إلى غاية 10 يوليوز 2025، تم تسجيل دخول 1.520.951 فردًا من أبناء الجالية المغربية بالخارج، وهو ما يمثل ارتفاعًا بنسبة 13,30% مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية. كما بلغ عدد العربات المسجلة 151.411 عربة، بزيادة قدرها 3,56% مقارنة بالسنة الماضية. هذه الأرقام تعكس الإقبال الكبير على عملية العبور، مما يؤكد نجاح الجهود المبذولة لتوفير ظروف ملائمة لعودة المغاربة.
التزام مستمر لإنجاح العملية
أكد المسؤول الحكومي على مواصلة العمل لضمان سير عملية عبور "مرحبا" لهذه السنة في أحسن الظروف. ويأتي هذا الالتزام في إطار الحرص على تقديم خدمات متكاملة تلبي احتياجات الجالية المغربية، التي تُعتبر جزءًا مهمًا من النسيج الوطني، وتساهم في تعزيز الروابط بين المغاربة المقيمين بالخارج ووطنهم الأم.
عملية "مرحبا": نموذج للتنظيم والتضامن
تُعدّ عملية "مرحبا" نموذجًا فريدًا للتنظيم والتضامن الوطني، حيث تُبرز قدرة المغرب على إدارة حدث كبير يعكس أهمية الجالية المغربية بالخارج في النسيج الاجتماعي والاقتصادي للمملكة. من خلال تسخير الموارد البشرية والمادية، وتنسيق الجهود بين مختلف الأطراف، تُظهر هذه العملية نجاحًا مستمرًا في تحقيق أهدافها، وتعزيز الروابط بين المغاربة المقيمين بالخارج ووطنهم الأم.
عملية عبور "مرحبا" ليست مجرد حدث سنوي، بل هي تجسيد عملي لرؤية ملكية تهدف إلى تعزيز الروابط بين المغاربة المقيمين بالخارج ووطنهم. ومع ارتفاع أعداد الوافدين واستمرار الجهود التنظيمية، يبقى نجاح هذه العملية مؤشرًا على قدرة المغرب على تقديم خدمات متكاملة تلبي تطلعات أبنائه، وتُبرز قيم التضامن والالتزام الوطني.