ويأتي هذا التتويج في سياق الاعتراف المتواصل بالدور المحوري الذي يلعبه السيد حموشي في تحديث وتطوير المنظومة الأمنية بالمغرب، حيث سبق للمنظمة ذاتها أن منحته لقب شخصية السنة في 2022، في دلالة واضحة على استمرارية العطاء والإصلاح، وليس مجرد تألق ظرفي أو استثناء مؤقت.
وقد برز اسم عبد اللطيف حموشي خلال السنوات الأخيرة كأحد أبرز القيادات الأمنية في العالم العربي والإفريقي، وذلك بفضل نهجه المتوازن الذي يجمع بين الصرامة في مكافحة التهديدات الأمنية، والحكمة في التعامل مع التحديات المعقدة، إلى جانب كفاءة استخباراتية عالية مكّنت المغرب من إحباط عدد من المخططات الإرهابية محليًا ودوليًا، وحجز مكانة متميزة ضمن الشركاء الدوليين في مجالات تبادل المعلومات والتنسيق الأمني.
وتعكس هذه الإشادة المتجددة بشخصية السيد حموشي مستوى الثقة التي تحظى بها الأجهزة الأمنية المغربية، سواء لدى الشركاء الدوليين أو من خلال مؤسسات المجتمع المدني الوطني، كما تبرز نجاح الرؤية الإصلاحية العميقة التي يقودها في ميدان الأمن، والتي ترتكز على تحديث الهياكل، وتكريس مبادئ الحكامة الأمنية، وضمان التوازن بين حماية الأمن العام واحترام الحقوق والحريات.
ويُعد هذا التتويج تكريماً ليس فقط لمسار السيد حموشي، بل أيضًا لكل العناصر الأمنية التي تشتغل في الظل، وتسهم يومياً في صون استقرار الوطن وسلامة المواطنين.
وقد برز اسم عبد اللطيف حموشي خلال السنوات الأخيرة كأحد أبرز القيادات الأمنية في العالم العربي والإفريقي، وذلك بفضل نهجه المتوازن الذي يجمع بين الصرامة في مكافحة التهديدات الأمنية، والحكمة في التعامل مع التحديات المعقدة، إلى جانب كفاءة استخباراتية عالية مكّنت المغرب من إحباط عدد من المخططات الإرهابية محليًا ودوليًا، وحجز مكانة متميزة ضمن الشركاء الدوليين في مجالات تبادل المعلومات والتنسيق الأمني.
وتعكس هذه الإشادة المتجددة بشخصية السيد حموشي مستوى الثقة التي تحظى بها الأجهزة الأمنية المغربية، سواء لدى الشركاء الدوليين أو من خلال مؤسسات المجتمع المدني الوطني، كما تبرز نجاح الرؤية الإصلاحية العميقة التي يقودها في ميدان الأمن، والتي ترتكز على تحديث الهياكل، وتكريس مبادئ الحكامة الأمنية، وضمان التوازن بين حماية الأمن العام واحترام الحقوق والحريات.
ويُعد هذا التتويج تكريماً ليس فقط لمسار السيد حموشي، بل أيضًا لكل العناصر الأمنية التي تشتغل في الظل، وتسهم يومياً في صون استقرار الوطن وسلامة المواطنين.