بمناسبة اليوم العالمي للتبرع وزرع الأعضاء والأنسجة البشرية الذي يصادف 17 أكتوبر من كل سنة، شددت البروفيسور أمال بورقية، رئيسة الجمعية المغربية لمحاربة أمراض الكلى وتشجيع التبرع بالأعضاء، على الدور الحاسم الذي يلعبه التبرع بالأعضاء في إنقاذ حياة المرضى وتحسين جودة حياتهم وأشارت البروفيسور بورقية إلى

العلاج بالفن هو مجال يجمع بين قوة الإبداع وجمال الفن وتقنيات علم النفس، ليصبح وسيلة تعبيرية غير لفظية تسهم في تحسين الصحة النفسية للأفراد من جميع الأعمار. قد يُعتقد أحيانًا أن الفن رفاهية، لكن الحقيقة هي أن غيابه عن المنازل والمؤسسات التعليمية يُعَد خسارة كبيرة. الأبحاث أظهرت أن الأنشطة الإبداعية

تتوالى الأنباء عن الأوبئة والأمراض في عالمنا المعاصر، وما أن بدأت جراح كوفيد-19 تندمل، حتى واجهنا تحديات جديدة. في هذا السياق، أعلنت الصين عن ظهور فيروس جديد ينتقل عبر القراد، مما يثير مخاوف صحية جديدة على المستوى العالمي. وبفضل تقنيات تسلسل الحمض النووي الحديثة، تمكن الباحثون من تحديد فيروس جديد

تُعتبر نوبات الهلع من أكثر الاضطرابات النفسية شيوعاً، حيث يعاني منها العديد من الأشخاص في جميع أنحاء العالم بشكل مفاجئ وبدون سابق إنذار، مما يتسبب في شعورهم بخوف وتوتر شديدين. قد تحدث هذه النوبات بشكل عارض، أو قد تكون جزءاً من اضطراب الهلع (Panic Disorder)، وهو اضطراب يؤثر بشكل كبير على جودة الحياة

تعتبر التمارين الرياضية وسيلة فعّالة للتخلص من الدهون الزائدة في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك منطقة الذقن المزدوج. الذقن المزدوج، أو ما يُعرف بالدهون تحت الذقن، هي حالة شائعة تصيب الكثيرين، وترتبط غالبًا بزيادة الوزن، ولكن قد يكون لها أسباب أخرى مثل العوامل الوراثية أو ترهل الجلد نتيجة التقدم في