تواجه وزارة الصحة تحديًا كبيرًا في ضمان توفر الأدوية اللازمة لعلاج مرضى السرطان، حيث بات انقطاع بعض الأدوية، مثل "Tamoxifene" و"Letrozol"، يشكل مصدر قلق دائم للمرضى وعائلاتهم، هذا الأمر أثار استياءً كبيرًا في الوسط البرلماني، حيث تتكرر أسئلة النواب حول السبب وراء عدم تأمين مخزون كافٍ لضمان صحة هذه

يتكون جسم الإنسان من أكثر من 60% من الماء، ويخسر كميات كبيرة منه يوميًا عن طريق التعرق، التبول، وحتى التنفس. إن لم يُعوض هذا الفقد، يمكن أن يؤدي إلى الجفاف، وهو ما يضر بشكل خاص بالأطفال، كبار السن، وأولئك الذين يعانون من أمراض القلب أو الكلى. لهذا، قد يكون الحفاظ على تناول كميات كافية من الماء هو

تلعب الكلى دوراً محورياً في تصفية الدم من السموم والسوائل الزائدة، كما أنها تؤدي وظائف هامة لضبط توازن السوائل في الجسم. غير أن تضرر الكلى قد يؤدي إلى أمراض مزمنة قد تنتهي بالفشل الكلوي، مما يستدعي علاجات مثل الغسيل الكلوي أو زراعة الكلى. ولحماية الكلى من هذا المصير، إليك بعض النصائح الأساسية

تُعد الجلطة الدماغية، أو ما يُعرف بالسكتة الدماغية، حالة طبية طارئة وخطيرة تهدد الحياة، حيث تحدث عندما لا يتلقى جزء من الدماغ تدفق الدم الكافي، غالبًا بسبب انسداد شريان أو نزيف في الدماغ. ومع تراجع وصول الأكسجين، تبدأ خلايا الدماغ بالموت، مما يتسبب في أضرار دائمة قد تؤثر على وظائف الجسم. وقد أصبحت

مرض السيلياك، أو ما يُعرف بالاضطرابات الهضمية، هو حالة مناعية ذاتية تُسبب ضررًا للأمعاء الدقيقة عند الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي عند تناولهم للغلوتين، وهو البروتين الموجود في القمح، والشعير، والجاودار. يتمثل تأثير هذا المرض في هجوم جهاز المناعة على الزغابات، وهي نتوءات صغيرة تبطن الأمعاء