تستعد العاصمة الرباط لاحتضان مشروع صحي عملاق يتمثل في افتتاح المستشفى الجامعي الدولي محمد السادس، الذي تُشرف عليه مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، بموازنة ضخمة تصل إلى 450 مليون يورو، ليشكل نموذجًا متقدمًا للرعاية الصحية والتعليم الطبي في إفريقيا والشرق الأوسط. هذا المشروع يُعزز مكانة المغرب كوجهة

يتكشف يوماً بعد يوم حجم التحديات التي يواجهها قطاع الصيدلة بالمغرب، حيث حذر خبراء ومهنيون من اختلالات عميقة باتت تهدد حق المواطن في الوصول إلى العلاج، بعد أن كشفت معطيات صادمة عن أن 157 دواء فقط تستنزف أكثر من نصف تعويضات التأمين الصحي، بينما يختفي تدريجياً أكثر من 600 دواء من السوق الوطنية، في ظل

رصد محيط مستشفى سانية الرمل بمدينة تطوان، يوم الخميس، مشاهد احتجاجية لافتة، إذ عبّر عدد من المواطنين عن استيائهم من أداء الطاقم الطبي بالمؤسسة الصحية. أحد المواطنين اقتحم الموكب الرسمي للوزير محمد أمين التهراوي مردداً بصوت مرتفع: «هاد الناس كاملين مكيخدموشي أسيد الوزير»، في تعبير واضح عن غضبه من ما

أطلقت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، بالتعاون مع وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ومؤسسة الحسن الثاني لطب العيون، حملة طبية مجانية موجهة لمحاربة العمى وإجراء عمليات جراحية لإزالة المياه البيضاء بإقليم الحسيمة، في الفترة الممتدة من 22 إلى 26 شتنبر الجاري، حيث تم برمجة 250 عملية جراحية خلال هذه

وجهت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية رسالة حازمة إلى مهنيي القطاع، شددت فيها على ضرورة الالتزام الصارم بمواقيت العمل واحترام الضوابط المهنية والأخلاقيات المرتبطة بالمرفق العمومي. وجاء هذا التذكير في إطار توجه رسمي يروم ترسيخ الانضباط داخل المؤسسات الصحية وضمان استمرارية الخدمات بجودة أفضل للمواطنين