في عالم تتسارع فيه إيقاعات الحياة، وتطغى فيه الجلسات الطويلة وقلة الحركة على نمط يومنا، تأتي الدراسات العلمية لتذكّرنا بأن أبسط العادات قد تكون أكثرها تأثيراً في صحتنا. وفي دراسة استباقية واسعة شملت عشرات الآلاف من المشاركين، تبيّن أن طريقة المشي – وليس عدد الخطوات فقط – قد تكون عاملاً حاسماً في

كشفت دراسة شاملة جديدة أن مرضى السكري من النوع الثاني معرضون بشكل كبير لفقدان السمع، وهو أحد المضاعفات التي غالباً ما تمر دون تشخيص. وأكد الباحثون أن التشخيص المبكر والمتابعة المنتظمة أساسيان لتجنب أضرار دائمة على السمع والصحة العامة. أجرى الباحثون من قسم الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى كلينيك وجامعة

في تطور علمي لافت، كشف فريق بحثي ياباني عن تقنية طبية جديدة قد تعيد الأمل لمرضى هشاشة العظام الذين يعانون من كسور العمود الفقري. الباحثون اعتمدوا على خلايا جذعية مستخرجة من دهون الجسم، حُوّلت مخبرياً إلى خلايا عظمية قادرة على تسريع عملية الشفاء بطريقة غير جراحية وأقل إيلاماً. الدراسة، التي أُنجزت

عرفت مدينة أرفود، خلال أربعة أيام من 12 إلى 15 نونبر الجاري، دينامية صحية لافتة بعدما استقبل مستشفى القرب بالمدينة قافلة طبية كبيرة قدمت خدمات مجانية لعدد واسع من السكان القادمين من أرفود ونواحيها القروية. وشهدت هذه القافلة إقبالاً ملحوظًا من المرضى الذين استفادوا من فحوصات دقيقة وعمليات جراحية

أظهرت آخر البيانات الصادرة عن وزارة الصحة أن مرض السكري يواصل الانتشار بشكل متزايد في المغرب، حيث يقدر عدد المصابين بنحو 2.7 مليون شخص، أي ما يعادل 10.6% من البالغين في المملكة. وأشارت الوزارة إلى أن نسبة المغاربة الذين يعيشون مرحلة ما قبل السكري تصل إلى 10.4%، نصفهم يجهلون إصابتهم، ما يؤدي إلى