يُحتفل بعيد الحب في المغرب، كما في العديد من الدول، يوم 14 فبراير، لكن هذه المناسبة تتخذ طابعًا خاصًا يتأثر بالسياقات الثقافية والاجتماعية المحلية. من منظور علم النفس الاجتماعي، يشكل هذا اليوم فرصة لفهم كيفية تفاعل الأفراد مع الرموز العاطفية والتجارية المرتبطة به، وتأثير القيم الاجتماعية والمعتقدات