مشاركة دولية واسعة
تشهد الدورة مشاركة 23 امرأة عسكرية من 14 جنسية مختلفة، تشمل دولًا إفريقية وأوروبية مثل فرنسا، ألمانيا، وسويسرا، بالإضافة إلى كندا. هذا التنوع يعكس أهمية التعاون الدولي في تعزيز مشاركة النساء في عمليات حفظ السلام.
أهداف الدورة التكوينية
خلال حفل الافتتاح، أكد الفريق محمد بن الوالي، رئيس أركان الحرب بالمنطقة الجنوبية، أن هذه الدورة تهدف إلى:
تمكين النساء العسكريات من ممارسة مسؤوليات القيادة بشكل كامل ضمن عمليات حفظ السلام.
تعزيز الريادة النسائية في مجال الأمن والسلام الدوليين.
دعم مقاربة شمولية ترتكز على المساواة بين الجنسين، وفقًا لتعليمات صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.
التزام المغرب بالمساواة بين الجنسين
تعد هذه المبادرة جزءًا من جهود القوات المسلحة الملكية لتعزيز إدماج العنصر النسوي في مختلف المستويات والفروع العسكرية. ويأتي هذا التوجه في إطار رؤية المملكة لتعزيز دور المرأة في المجالات العسكرية والقيادية.
شراكة متعددة الأطراف
ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة بالمغرب، مريم أوشن نصيري، أشادت بهذه الدورة ووصفتها بأنها "مبادرة استراتيجية" تعكس الالتزام الثابت للقوات المسلحة الملكية المغربية بدعم السلام والأمن في إفريقيا وخارجها. كما أكدت أن هذا التكوين يساهم في تعزيز مشاركة النساء في عمليات السلام، بما يتماشى مع القرار 1325 لمجلس الأمن للأمم المتحدة، الذي يبرز أهمية دور المرأة في مفاوضات السلام وعمليات حفظ السلام.
برنامج الدورة
تم إعداد برنامج الدورة من قبل هيئة الأمم المتحدة للمرأة، إدارة الأمم المتحدة لعمليات السلام، والقوات المسلحة الملكية، بمشاركة خبراء دوليين. ويتضمن البرنامج وحدات تدريبية تهدف إلى تطوير مهارات القيادة والريادة لدى المشاركات، ومواكبة بروز جيل جديد من النساء العسكريات الرائدات.
أهمية مشاركة النساء
تؤكد الدورة على أن مشاركة النساء في عمليات حفظ السلام ليست مجرد خطوة نحو المساواة، بل شرط أساسي لضمان نجاح عمليات حفظ السلام وتحقيق أهداف أجندة الأمم المتحدة "المرأة، السلام والأمن".
هذه الدورة التكوينية تُبرز التزام المغرب بتعزيز دور المرأة في المجال العسكري، وتؤكد على أهمية التعاون الدولي في تحقيق السلام والأمن العالميين. كما تعكس رؤية المملكة في دعم مبادرات الأمم المتحدة لتحقيق المساواة بين الجنسين وتعزيز الريادة النسائية في مختلف المجالات.
تشهد الدورة مشاركة 23 امرأة عسكرية من 14 جنسية مختلفة، تشمل دولًا إفريقية وأوروبية مثل فرنسا، ألمانيا، وسويسرا، بالإضافة إلى كندا. هذا التنوع يعكس أهمية التعاون الدولي في تعزيز مشاركة النساء في عمليات حفظ السلام.
أهداف الدورة التكوينية
خلال حفل الافتتاح، أكد الفريق محمد بن الوالي، رئيس أركان الحرب بالمنطقة الجنوبية، أن هذه الدورة تهدف إلى:
تمكين النساء العسكريات من ممارسة مسؤوليات القيادة بشكل كامل ضمن عمليات حفظ السلام.
تعزيز الريادة النسائية في مجال الأمن والسلام الدوليين.
دعم مقاربة شمولية ترتكز على المساواة بين الجنسين، وفقًا لتعليمات صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.
التزام المغرب بالمساواة بين الجنسين
تعد هذه المبادرة جزءًا من جهود القوات المسلحة الملكية لتعزيز إدماج العنصر النسوي في مختلف المستويات والفروع العسكرية. ويأتي هذا التوجه في إطار رؤية المملكة لتعزيز دور المرأة في المجالات العسكرية والقيادية.
شراكة متعددة الأطراف
ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة بالمغرب، مريم أوشن نصيري، أشادت بهذه الدورة ووصفتها بأنها "مبادرة استراتيجية" تعكس الالتزام الثابت للقوات المسلحة الملكية المغربية بدعم السلام والأمن في إفريقيا وخارجها. كما أكدت أن هذا التكوين يساهم في تعزيز مشاركة النساء في عمليات السلام، بما يتماشى مع القرار 1325 لمجلس الأمن للأمم المتحدة، الذي يبرز أهمية دور المرأة في مفاوضات السلام وعمليات حفظ السلام.
برنامج الدورة
تم إعداد برنامج الدورة من قبل هيئة الأمم المتحدة للمرأة، إدارة الأمم المتحدة لعمليات السلام، والقوات المسلحة الملكية، بمشاركة خبراء دوليين. ويتضمن البرنامج وحدات تدريبية تهدف إلى تطوير مهارات القيادة والريادة لدى المشاركات، ومواكبة بروز جيل جديد من النساء العسكريات الرائدات.
أهمية مشاركة النساء
تؤكد الدورة على أن مشاركة النساء في عمليات حفظ السلام ليست مجرد خطوة نحو المساواة، بل شرط أساسي لضمان نجاح عمليات حفظ السلام وتحقيق أهداف أجندة الأمم المتحدة "المرأة، السلام والأمن".
هذه الدورة التكوينية تُبرز التزام المغرب بتعزيز دور المرأة في المجال العسكري، وتؤكد على أهمية التعاون الدولي في تحقيق السلام والأمن العالميين. كما تعكس رؤية المملكة في دعم مبادرات الأمم المتحدة لتحقيق المساواة بين الجنسين وتعزيز الريادة النسائية في مختلف المجالات.