الشراكة الثلاثية: تعزيز القدرات والنهوض بحقوق الإنسان
أوضحت بوعياش أن هذه الشراكة، التي انطلقت منذ سنة 2011، تهدف إلى تعزيز قدرات المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان ودعم دورها المركزي في الدفاع عن حقوق الإنسان. وأبرزت أن الاجتماع ينعقد في سياق دولي يتسم بتحديات معقدة، تشمل النزاعات المستمرة، التراجع الديمقراطي، ضعف التعددية، وأزمة تمويل خانقة داخل منظومة الأمم المتحدة، مما يحد من مشاركة مؤسسات حقوق الإنسان والمجتمع المدني في الآليات الدولية.
تحديات دولية تتطلب استجابات منسقة
أشارت بوعياش إلى أن التحديات الحالية، المرتبطة بالاستعجال المناخي، التمييز المتعدد الأوجه، والنزاعات، تتطلب استجابات جماعية ومنسقة. وأكدت أن احترام القانون الدولي، الحوار، والتعاون، يجب أن تكون ركائز أساسية لمواجهة هذه التحديات.
مقاربة تشاركية لتعزيز حقوق الإنسان
اعتبرت بوعياش أن الشراكة الثلاثية تمثل مقاربة تشاركية فريدة تتيح ابتكار أدوات جديدة لتعزيز دور المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، لا سيما في مجالي الرقمنة والبيئة. كما شددت على أهمية إشراك هذه المؤسسات بفعالية في عمليات اتخاذ القرار على المستوى الدولي.
مبادرة "UN80": فرصة لإعادة وضع حقوق الإنسان في صلب التعددية
سلطت بوعياش الضوء على مبادرة "UN80"، التي تم إطلاقها مؤخراً، واعتبرتها فرصة حاسمة لتمكين منظومة الأمم المتحدة من الاضطلاع بمهامها بفعالية. وأكدت أن هذه المبادرة تمثل خطوة مهمة لإعادة وضع حقوق الإنسان في صلب التعددية الدولية.
ويشكل دور المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، في ظل الشراكة الثلاثية، ركيزة أساسية لتعزيز حقوق الإنسان على الصعيد الدولي. ومن خلال تعزيز القدرات، ابتكار الأدوات، وتنسيق الجهود الدولية، يمكن مواجهة التحديات العالمية الراهنة بفعالية، مما يضع حقوق الإنسان في صلب الجهود التنموية والسياسية.
أوضحت بوعياش أن هذه الشراكة، التي انطلقت منذ سنة 2011، تهدف إلى تعزيز قدرات المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان ودعم دورها المركزي في الدفاع عن حقوق الإنسان. وأبرزت أن الاجتماع ينعقد في سياق دولي يتسم بتحديات معقدة، تشمل النزاعات المستمرة، التراجع الديمقراطي، ضعف التعددية، وأزمة تمويل خانقة داخل منظومة الأمم المتحدة، مما يحد من مشاركة مؤسسات حقوق الإنسان والمجتمع المدني في الآليات الدولية.
تحديات دولية تتطلب استجابات منسقة
أشارت بوعياش إلى أن التحديات الحالية، المرتبطة بالاستعجال المناخي، التمييز المتعدد الأوجه، والنزاعات، تتطلب استجابات جماعية ومنسقة. وأكدت أن احترام القانون الدولي، الحوار، والتعاون، يجب أن تكون ركائز أساسية لمواجهة هذه التحديات.
مقاربة تشاركية لتعزيز حقوق الإنسان
اعتبرت بوعياش أن الشراكة الثلاثية تمثل مقاربة تشاركية فريدة تتيح ابتكار أدوات جديدة لتعزيز دور المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، لا سيما في مجالي الرقمنة والبيئة. كما شددت على أهمية إشراك هذه المؤسسات بفعالية في عمليات اتخاذ القرار على المستوى الدولي.
مبادرة "UN80": فرصة لإعادة وضع حقوق الإنسان في صلب التعددية
سلطت بوعياش الضوء على مبادرة "UN80"، التي تم إطلاقها مؤخراً، واعتبرتها فرصة حاسمة لتمكين منظومة الأمم المتحدة من الاضطلاع بمهامها بفعالية. وأكدت أن هذه المبادرة تمثل خطوة مهمة لإعادة وضع حقوق الإنسان في صلب التعددية الدولية.
ويشكل دور المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، في ظل الشراكة الثلاثية، ركيزة أساسية لتعزيز حقوق الإنسان على الصعيد الدولي. ومن خلال تعزيز القدرات، ابتكار الأدوات، وتنسيق الجهود الدولية، يمكن مواجهة التحديات العالمية الراهنة بفعالية، مما يضع حقوق الإنسان في صلب الجهود التنموية والسياسية.