يشهد قطاع الصحة العمومية في المغرب منذ سنوات نقاشا محتدما بسبب طول مواعيد العلاج التي تحددها المستشفيات، وهو ما يثير جدلا مجتمعيا واسعا حول مدى ضمان الحق في العلاج بشكل عادل ومتساوٍ بين المواطنين. وتعود هذه الإشكالية إلى ضغوط مهنية متزايدة، وخصاص مهول في الموارد البشرية والتجهيزات، إضافة إلى سوء

مع اقتراب الدخول المدرسي، يبرز بوضوح دور الأسرة في تهيئة الأطفال والمراهقين نفسيًا وذهنيًا وجسديًا للعودة إلى أجواء الدراسة والانضباط اليومي. بعد العطلة الصيفية الطويلة، تتغير أنماط نوم الأطفال وأنشطتهم اليومية، ما يستدعي ضبط إيقاع النوم والاستيقاظ وتقليل الأنشطة الترفيهية تدريجيًا، بما يهيئهم

مع اقتراب الدخول المدرسي في المغرب، تجددت المطالب الشعبية والسياسية بإلغاء الساعة الإضافية، التي أثبتت الدراسات والأبحاث تأثيرها السلبي على الصحة النفسية للأطفال، وعلى نظام حياتهم اليومي، وعلى قدرتهم على التركيز والتحصيل الدراسي. فقد أصبح التلاميذ يعانون من اضطرابات في النوم، تعب جسدي وعقلي، وتراجع

في ظل ارتفاع متواصل في الأسعار وتراجع القدرة الشرائية لدى المواطنين، برزت مؤخراً فكرة مبتكرة وساخرة في المغرب تحت عنوان “جهاز قياس سرعة الأسعار”، لتسليط الضوء على حجم الأزمة الاقتصادية بطريقة فكاهية تجمع بين السخرية والوعي الاجتماعي. يعتمد هذا الاختراع الفكاهي على قياس سرعة ارتفاع الأسعار في

شهدت مدينة مراكش حادثة خطيرة، بعد تعرض رجل ستيني لهجوم من طرف كلب مسعور، ما استدعى نقله على وجه السرعة إلى قسم المستعجلات لتلقي العلاجات الضرورية. تفاصيل الحادث وحسب مصادر محلية، فإن الضحية كان يهم بقضاء بعض شؤونه اليومية قبل أن يفاجئه الكلب ويهاجمه بشكل مفاجئ، متسبباً له في جروح على مستوى جسده.