شهد المغرب تقدماً ملحوظاً في مؤشر “المواطنة العالمية 2025” الذي أصدره معهد CS Global Partners، وهو مؤشر سنوي يقيّم جاذبية الدول عبر مجموعة من المعايير المرتبطة بجودة الحياة، مستوى الأمن، الفرص الاقتصادية، حرية التنقل، والحرية المالية. وقد جاء المغرب في الصدارة إقليمياً، متفوقاً على باقي دول شمال

يشكو عدد من المصطافين، خصوصاً النساء والأطفال، من غياب شبه تام للبنيات التحتية الأساسية في شواطئ الهرهورة خلال موسم الصيف، وعلى رأسها المراحيض العمومية. فبين الرمال الذهبية ومياه الأطلسي الباردة، يجد زوار هذه المنطقة السياحية أنفسهم في مواجهة حرج حقيقي حين يتعلق الأمر بالحاجة إلى استعمال مرحاض، مما

ما تزال قضية المشروع السكني الذي أُقيم فوق عقار خاضع لإجراءات نزع الملكية بمدينة مراكش تثير جدلاً واسعًا، حيث كشفت هذه القضية عن خروقات قانونية خطيرة وازدواجية في تطبيق القوانين داخل قسم التعمير. ورغم تدخل مباشر من العمدة فاطمة الزهراء المنصوري لإيقاف الأشغال، إلا أن علامات الاستفهام حول كيفية

كشف محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، عن خطة استراتيجية شاملة تهدف إلى تعزيز برامج مكافحة الهدر المدرسي، في إطار الجهود الوطنية الرامية إلى تحسين جودة التعليم وضمان استمرارية التمدرس لجميع الفئات العمرية. وأوضح الوزير عبر صفحته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، أن

في ظل الارتفاع الحاد لدرجات الحرارة وتفاقم التغيرات المناخية، أطلقت الوكالة الوطنية للمياه والغابات عملية استباقية تقوم على إعداد خرائط تنبؤية لتحديد المناطق الأكثر عرضة لخطر الحرائق، خلال الفترة من 15 إلى 18 يوليوز. هذه الخرائط، المبنية على معطيات مناخية وطبوغرافية دقيقة، صنّفت أقاليم شفشاون،