أشادت صحيفة "لو فيغارو" الفرنسية بجودة المتاحف المغربية الاستثنائية، مسلطةً الضوء على تنوعها وغناها الثقافي. و أوضحت الصحيفة أن المغرب قد استفاد من سياسة ثقافية متقدمة أدت إلى ظهور متاحف جديدة في مختلف المدن المغربية مثل الدار البيضاء، مراكش، الرباط، وطنجة. وتعرض هذه المتاحف أعمالًا متنوعة

تعرف الساحة الثقافية في المغرب ظاهرة جديدة مع ازدهار المقاهي الأدبية في مختلف مناطق المملكة. هذه المساحات التي تجمع بين الأدب والأجواء الودية. حيث يختلط الكلام الأدبي بالنقاشات الحيوية على فنجان من الشاي أو القهوة، أصبحت ملتقى للأجيال المتعددة وملتقى للإبداع. في مدن مثل الدار البيضاء، الرباط،

في قطاع الخدمات غير المالية، يتوقع 56% من المديرين التنفيذيين في المغرب نمواً للربع الثالث من عام 2024، وذلك وفقاً لاستطلاع أجرته المندوبية السامية للتخطيط (HCP). تأتي هذه التوقعات الإيجابية في ظل انتعاش تدريجي في الأنشطة في مجالات النقل والسياحة والخدمات المالية. ويعتقد القادة المستطلعة آراؤهم

المغرب يتقدم بواقع مرتبة واحدة في تصنيف حديث صدر عن مؤسسة دولية متخصصة في الاستشارات الاقتصادية وتصنيف الدول بشأن مجال التجارة، ليصير الثالث، مسبوقا فقط بكل من جنوب إفريقيا الأولى ونيجيريا الثانية. وحصدَ  المغرب ثمار بروزه كـ”واحد من الوجهات التجارية الأكثر جاذبية في قارة إفريقيا” بوصوله للمرة

تمكن المغرب من الفوز بالمرتبة الاولى في فن الطبخ، من مسابقة الطبخ المرموقة “Bocuse d’Or Afrique”، وذلك في إطار البطولة الرسمية للطهاة الأفارقة. ونال الفريق المغربي، المكون من ياسين بوكداد ويوسف لمغاني وأحمد بن سملالي برئاسة الشاف موحى فضال، الجائزة بعد 5 ساعات و35 دقيقة من المنافسة، متبوعا بجزر