تسير أشغال تحديث الطريق الوطنية رقم 16، المعروفة بـ"الطريق الساحلي"، بخطى متقدمة، حيث بلغت نسبة الإنجاز نحو 70%، ضمن مشروع ضخم تصل تكلفته الإجمالية إلى حوالي 300 مليون درهم. ويُعد هذا الورش من بين المشاريع ذات الطابع الاستراتيجي التي تراهن عليها الدولة لتعزيز الربط بين ميناء الناظور غرب المتوسط

كشفت المندوبية السامية للتخطيط في مذكرة إخبارية حول وضعية سوق الشغل أن خمس جهات فقط تمكنت من استقطاب 72,3% من السكان النشيطين الذين تبلغ أعمارهم 15 سنة فما فوق، خلال الفصل الثاني من سنة 2025. هذا التوزيع يعكس التركيز السكاني والاقتصادي في مناطق محددة من المملكة. توزيع السكان النشيطين حسب الجهات

في إطار جهود السلطات المحلية بمدينة مرتيل لتعزيز السلامة الصحية وضمان جودة الخدمات المقدمة خلال موسم الصيف، الذي يشهد توافد أعداد كبيرة من المصطافين من داخل الوطن وخارجه، قامت لجنة مختصة صباح يوم الأحد، الموافق 3 غشت الجاري، بزيارات تفتيشية لعدد من المحلات التجارية على مستوى شارع ميرامار. وقد أسفرت

كشفت تسريبات حديثة من تقارير لجان التفتيش المركزية التابعة للمفتشية العامة للإدارة الترابية عن اختلالات خطيرة في تنفيذ مشاريع أسواق نموذجية ضمن المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، خصوصًا في جهات الدار البيضاء-سطات، مراكش-آسفي، والرباط-سلا-القنيطرة. وأكدت المصادر أن هناك ملفات متورطين سيتم إحالتها على

مع بداية فصل الصيف، يتوافد عشرات الآلاف من المغاربة المقيمين في هولندا إلى الساحل الشمالي للمغرب، حيث مدن مثل طنجة، تطوان، الحسيمة، والناظور تمثل وجهات سياحية مفضلة. لا يقتصر الأمر على المهاجرين من الجيل الأول والثاني فقط، بل يجذب هذا الموسم أيضًا الشباب الذين يبحثون عن الاستمتاع بأجواء البحر