حياتنا
تشهد منطقة الرحامنة، وخصوصاً صخور الرحامنة، هذه الأيام موجة حر شديدة تزيد من معاناة السكان المحليين، خاصة في الدواوير القروية المعزولة. ومع ارتفاع درجات الحرارة، تتزايد المخاوف من لسعات العقارب ولدغات الأفاعي، التي تنشط بشكل كبير في مثل هذه الظروف المناخية، مهددةً حياة الأطفال وسكان المناطق
شهدت جماعة تغدوين بإقليم الحوز، يوم الأحد 8 يونيو الجاري، حادثة خطيرة كادت أن تتحول إلى مأساة إنسانية، حيث باغتت سيول مائية مفاجئة عدداً من الزوار الذين كانوا يستمتعون بوقتهم وسط وادي الزات، هرباً من لهيب الحرارة المرتفعة. وقد أثارت الواقعة حالة من الهلع والرعب في صفوف المتواجدين بالمنطقة، وأعادت
داخل الأقسام الدراسية، وبين دفاتر التمارين وسبورات الطباشير، يُفترض أن تبدأ أولى دروس المواطنة. تلك القيم التي تجعل من الطفل كائنًا اجتماعيًا قادرًا على احترام القانون، التعايش مع الآخر، والمشاركة في بناء مجتمعه. لكن هل المدرسة المغربية تؤدي فعلاً هذا الدور التكويني؟ أم أن الفجوة تتسع يومًا بعد يوم
ككل سنة، يتوافد آلاف المصلين من مختلف المناطق بمدينة مراكش إلى المصليات لأداء صلاة العيد، وعلى رأسها مصلى سيدي يوسف بن علي الشهير، الذي يجذب أعداداً كبيرة من المواطنين، حتى من المناطق البعيدة. ومع ذلك، يواجه المصلون تحديات متكررة تتعلق بجودة الصوتيات في بعض المصليات، مما يؤثر على أجواء الصلاة ويثير
أعلنت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن تغييرات عميقة في منظومة الدعم المدرسي، شملت إعادة هيكلة برنامجي "تيسير" و"مليون محفظة"، وذلك في إطار إصلاح أوسع يهدف إلى ترشيد الاستفادة من الدعم وتوجيهه للفئات المستحقة بدقة أكبر، تماشياً مع القانون الجديد رقم 72.18 الذي دخل حيز التنفيذ
مع اقتراب عيد الأضحى، الذي يحل بعد يومين، تشهد المدن المغربية أجواء غير اعتيادية هذا العام، حيث غابت العديد من مظاهر العيد التقليدية بسبب قرار إلغاء شعيرة الذبح. ورغم ذلك، فإن عشرات المحلات التجارية، خاصة محلات البقالة وبيع المواد الغذائية، أغلقت أبوابها خلال الساعات القليلة الماضية، مما تسبب في
في زمن تعيش فيه المجتمعات تحولات متسارعة، تزداد الحاجة إلى نماذج حقيقية تجسد القيم وتترجم الخطاب إلى سلوك. فحين يُرفع شعار المواطنة في كل مناسبة، دون أن يلمس المواطن أثره في الواقع، يتحوّل إلى صدى باهت لا يوقظ الضمائر. هذا ما تكشفه دراسة المركز المغربي للمواطنة، حيث لا يرى سوى ربع المستجوبين أن
تم تسليط الضوء على النظام النموذجي "Vigirisque Inondations" خلال الدورة الثامنة للمنصة العالمية للحد من مخاطر الكوارث (GP2025)، التي تنعقد في جنيف إلى غاية 6 يونيو الجاري. ويهدف هذا النظام المدمج إلى تحسين إدارة مخاطر الفيضانات بالمغرب، كجزء من الجهود الوطنية لتعزيز القدرات في مجالات التنبؤ
وسط أجواء روحانية وإيمانية، تجمع جموع المصلين اليوم الجمعة لأداء صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام بمكة المكرمة والمسجد النبوي في المدينة المنورة. امتلأت جنبات المسجدين بالمصلين الذين رفعوا أكف الضراعة إلى الله، مهللين ومكبرين، في مشهد يعكس وحدة المسلمين في هذا اليوم المبارك. صلاة عيد الأضحى في
يتطلع المغرب إلى استضافة كأس العالم 2030، وبين هذا الطموح الكبير والتحديات اليومية التي يواجهها المواطن المغربي، يطرح سؤال حقيقي نفسه: هل سيكون هذا الحدث العالمي رافعة لتحسين السلوك المدني، أم أننا سنضيع فرصة تاريخية ثمينة؟ وفقًا لدراسة أجراها المركز المغربي للمواطنة، لا يتجاوز عدد المتفائلين
1 2 3 4 5 » ... 122







Buy cheap website traffic