في الوقت الذي تشهد فيه مدن مغربية كبرى طفرة تنموية غير مسبوقة استعدادًا لاحتضان تظاهرات عالمية مثل كأس العالم 2030، يبرز الجنوب الشرقي للمملكة كمثال حي على التفاوت التنموي. هذه المناطق، التي تعاني من العزلة والتهميش، تواجه تحديات يومية، أبرزها وضعية الطريق الوطنية رقم 9 الرابطة بين مراكش وورزازات

في مشهد يُثير الاستياء ويُسيء إلى صورة مدينة عريقة كمدينة سلا، أصبح شاطئها، الذي يُفترض أن يكون فضاءً للاستجمام والراحة، تحت رحمة ميليشيات حراسة عشوائية تفرض سيطرتها بالقوة على مواقف السيارات وفضاءات الاستجمام. هذه الممارسات غير القانونية تُشكل تحديًا صارخًا لكل القوانين التنظيمية، وتُبرز غيابًا

بعد أكثر من شهر على تعهده أمام البرلمان بصرف منحة مالية تقدر بـ5000 درهم سنوياً للأساتذة العاملين في المناطق النائية، كشف وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد برادة، عن بدء إعداد دراسة شاملة لتحديد هذه المناطق وعدد المستفيدين بدقة وأوضح الوزير في جواب كتابي لمستشار برلماني عن الاتحاد

شهدت عدد من المناطق الجبلية والغربية بالمملكة المغربية، خلال الساعات القليلة الماضية، اضطرابات جوية مفاجئة وغير معتادة في مثل هذا الوقت من السنة، تجلت في تساقطات مطرية رعدية محلية، وعواصف قوية ورياح مثيرة للغبار، ما أدى إلى وقوع خسائر مادية متفاوتة، خاصة بالمناطق المتضررة الواقعة بسفوح جبال الأطلس

أعلنت مجلة "CEO World" الأمريكية، في تقريرها السنوي المتعلق بالاتجاهات السياحية العالمية لسنة 2025، عن قائمة تضم أبرز الوجهات التي يفضلها المسافرون الأمريكيون، حيث برز المغرب بقوة ضمن هذا التصنيف من خلال مدينتي مراكش والدار البيضاء، اللتين استطاعتا أن تحجزا مكانًا متقدماً في لائحة أكثر المدن