بعدما أعلنت إدارة السجون بالمغرب ، خلال الأيام الماضية ، عن انتحار سجينين في مدينتي وجدة وفاس ، باستخدام قطعة قماش انتزاعها من ملابسهما ورابطها في نافذة الغرفة التي يقيمان بها ، الفعل الذي خلق نقاش واسع في المجتمع ، حيث تساءل العديد من المواطنين المغاربة عن الأسباب النفسية والاجتماعية التي تقود

عمل مجلس جماعة الدار البيضاء ، الثلاثاء الماضي ، على إطلاق أشغال تأهيل “زبالة ميريكان” المطرح القديم بسيدي مومن ، بتكلفة مالية قدرت بحوالي 19 مليون درهم ، من خلال العمل على تحويل المطرح إلى منتزه بيئي عمومي ومساحات خضراء لفائدة الساكنة خلال الأشهر المقبلة . وفي هذا السياق ، يقول أمين سامي ، خبير في

يستورد المغرب ما متوسطه 3 إلى 4 ملايين طن من القمح العادي و 800000 إلى 900000 طن من القمح القاسي كل عام. واجهت المملكة ، مثل غيرها من مستوردي القمح ، أسعارًا قياسية العام الماضي بسبب الحرب الروسية الأوكرانية . كما تعاني من تضخم غذائي أوسع بسبب الجفاف ومشاكل أخرى مثل تكلفة الهيدروكربونات ، ومع ذلك ،

يستعد المغرب إلى التوقيع على صفقات وازنة مع دولة النمسا ، على الصعيد الاستخباراتي والعسكري ومراقبة الحدود ، من خلال اللقاء الذي جمع المفتش العام للبحرية الملكية ، مصطفى العلمي، مع مسؤولين في شركة سشيبيل النمساوية المتخصصة في صناعة الدرون بدولة الإمارات هذا الأسبوع ، من أجل تعزيز القدرات الدفاعية