في ظل التوجهات الحكومية نحو تعزيز الشفافية وترسيخ مبادئ الحكامة الجيدة، تبرز قضية الصفقات الإعلانية وغير الإعلانية التي تُبرمها وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة. هذه الصفقات، التي تُعتبر من أموال دافعي الضرائب، تثير تساؤلات عديدة حول حجمها، طريقة إسنادها، والجهات المستفيدة

برزت برامج تعقيم الحيوانات الضالة كخطوة حضارية تعكس وعياً متزايداً بحقوق الحيوان وأمن المواطن. غير أن هذه المبادرات، التي كانت في بداياتها تحمل وعوداً بحلول مستدامة، تجد نفسها اليوم أمام عقبات حقيقية. الأطباء البياطرة، الذين يقفون في الصف الأول لهذا العمل الميداني، يرفعون أصواتهم محذّرين من ظروف

في السنوات الأخيرة، تحولت مأساة "الغرق في السباحة العشوائية" إلى مشهد صيفي متكرر، وكأن التحذيرات واللافتات لم تعد تكفي لردع الباحثين عن لحظة انتعاش وسط لهيب الحرارة. مشاهد الحزن التي تلي انتشال جثامين الضحايا، خاصة من بحيرات السدود والأودية، تضعنا أمام سؤال صريح: لماذا تفشل حملات التوعية، ومتى يصبح

في ظل التطور الرقمي المتسارع، يبرز ملف استغلال الأطفال والمسنين عبر منصات التواصل الاجتماعي كواحد من أبرز التحديات التي تواجه المجتمع المغربي. تصريحات محمد المهدي بنسعيد، وزير الشباب والثقافة والتواصل، التي أعلن فيها عن نية الحكومة إعداد نص تشريعي يؤطر صناعة المحتوى ويواجه هذا الاستغلال، أعادت إلى

شهد الوضع المالي للأسر المغربية خلال النصف الأول من عام 2025 تحسنًا ملحوظًا في رصيدها الادخاري، ما يعكس وضعية مالية متوازنة نسبيًا. هذا التحسن جاء مدعومًا بتحويلات مغاربة العالم، في وقت واصلت فيه القروض السكنية والاستهلاكية منحاها التصاعدي بوتيرة معتدلة. هذه الدينامية تعكس توازنًا دقيقًا بين حاجات