الأسباب الرئيسية للحوادث
وفقًا لبلاغ المديرية العامة للأمن الوطني، فإن الأسباب الرئيسية وراء وقوع هذه الحوادث تشمل:
عدم انتباه السائقين.
عدم احترام حق الأسبقية.
السرعة المفرطة.
عدم انتباه الراجلين.
عدم ترك مسافة الأمان.
عدم التحكم في المركبة.
تغيير الاتجاه بدون إشارة أو في أماكن غير مسموح بها.
عدم احترام إشارات المرور مثل علامة "قف" وضوء التشوير الأحمر.
السير في الاتجاه الممنوع أو في يسار الطريق.
السياقة تحت تأثير الكحول.
التجاوزات الخطيرة.
جهود المراقبة والزجر
في إطار عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، تمكنت مصالح الأمن من تحقيق النتائج التالية:
تسجيل 46,363 مخالفة.
إحالة 7,210 محاضر على النيابة العامة.
استخلاص 39,153 غرامة صلحية، بمبلغ إجمالي بلغ 8,458,925 درهمًا.
حجز المركبات والوثائق
كما تم تسجيل الإجراءات التالية:
وضع 4,445 عربة بالمحجز البلدي.
سحب 7,210 وثيقة.
توقيف 540 مركبة.
دعوة لتعزيز السلامة الطرقية
تعكس هذه الإحصائيات الحاجة الملحة إلى تعزيز الوعي بأهمية احترام قوانين السير، سواء من طرف السائقين أو الراجلين. كما تؤكد على ضرورة تكثيف الجهود لضمان سلامة الجميع على الطرقات، من خلال تعزيز المراقبة وتطبيق القوانين بصرامة.
وتُظهر هذه الأرقام حجم التحديات التي تواجه السلامة الطرقية في المغرب، ما يستدعي تعاون جميع الفاعلين، من سلطات وسائقين ومواطنين، للحد من الحوادث وضمان أمن الطرقات.
وفقًا لبلاغ المديرية العامة للأمن الوطني، فإن الأسباب الرئيسية وراء وقوع هذه الحوادث تشمل:
عدم انتباه السائقين.
عدم احترام حق الأسبقية.
السرعة المفرطة.
عدم انتباه الراجلين.
عدم ترك مسافة الأمان.
عدم التحكم في المركبة.
تغيير الاتجاه بدون إشارة أو في أماكن غير مسموح بها.
عدم احترام إشارات المرور مثل علامة "قف" وضوء التشوير الأحمر.
السير في الاتجاه الممنوع أو في يسار الطريق.
السياقة تحت تأثير الكحول.
التجاوزات الخطيرة.
جهود المراقبة والزجر
في إطار عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، تمكنت مصالح الأمن من تحقيق النتائج التالية:
تسجيل 46,363 مخالفة.
إحالة 7,210 محاضر على النيابة العامة.
استخلاص 39,153 غرامة صلحية، بمبلغ إجمالي بلغ 8,458,925 درهمًا.
حجز المركبات والوثائق
كما تم تسجيل الإجراءات التالية:
وضع 4,445 عربة بالمحجز البلدي.
سحب 7,210 وثيقة.
توقيف 540 مركبة.
دعوة لتعزيز السلامة الطرقية
تعكس هذه الإحصائيات الحاجة الملحة إلى تعزيز الوعي بأهمية احترام قوانين السير، سواء من طرف السائقين أو الراجلين. كما تؤكد على ضرورة تكثيف الجهود لضمان سلامة الجميع على الطرقات، من خلال تعزيز المراقبة وتطبيق القوانين بصرامة.
وتُظهر هذه الأرقام حجم التحديات التي تواجه السلامة الطرقية في المغرب، ما يستدعي تعاون جميع الفاعلين، من سلطات وسائقين ومواطنين، للحد من الحوادث وضمان أمن الطرقات.