مسار حافل بالعطاء
السيد حسن السنتيسي الإدريسي يُعتبر من الأسماء البارزة في عالم الاقتصاد والتجارة الخارجية. يشغل عدة مناصب وازنة، منها رئاسة الكنفدرالية المغربية للمصدرين، وفدرالية مراكب الصيد الإفريقية، بالإضافة إلى ترؤسه مجلس الأعمال المغربي-الروسي. كما يدير مجموعة "الرسالة"، التي ساهمت في تعزيز حضور المنتوج المغربي في الأسواق العالمية.
إنجازات وطنية ودولية
انتخاب السيد السنتيسي كرئيس للقناصلة الفخريين للدول العربية والإفريقية بالمغرب جاء نتيجة لتجربته الواسعة في العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية. وقد نال وسام "الصداقة بين الشعوب" الروسي، اعترافاً بإسهاماته في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين المغرب وروسيا، ودوره في توطيد الروابط بين رجال الأعمال في البلدين.
إشادة وطنية
خلال الحفل، عبرت شخصيات بارزة عن تقديرها لإنجازات السيد السنتيسي. ووصفته السيدة نعيمة بنيحي، وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، بأنه "أحد أهرامات العمل الوطني والخيري". كما أثنت على مساهماته في تنمية الأقاليم الجنوبية، خاصة الداخلة والعيون، من خلال دعم المبادرات الاقتصادية والاجتماعية، بما ينسجم مع التوجيهات الملكية السامية لتحقيق التنمية الشاملة.
رمز للعطاء والتواضع
السيد السنتيسي يُعد نموذجاً للرجل الوطني الذي لم يدّخر جهداً في خدمة وطنه من مواقع متعددة، وظل وفياً لقيم التواضع والعطاء. هذا التكريم يعكس الوفاء لرجل ساهم في تعزيز مكانة المغرب على المستويين الوطني والدولي، وجعل من الاقتصاد وسيلة لخدمة قضايا الوطن.
ويُعد السيد حسن السنتيسي الإدريسي رمزاً للالتزام الوطني والدبلوماسي، وشخصية تستحق كل تقدير لما قدمه من خدمات جليلة للمغرب، ولما جسده من قيم وطنية وإنسانية.
إنجازات وطنية ودولية
انتخاب السيد السنتيسي كرئيس للقناصلة الفخريين للدول العربية والإفريقية بالمغرب جاء نتيجة لتجربته الواسعة في العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية. وقد نال وسام "الصداقة بين الشعوب" الروسي، اعترافاً بإسهاماته في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين المغرب وروسيا، ودوره في توطيد الروابط بين رجال الأعمال في البلدين.
إشادة وطنية
خلال الحفل، عبرت شخصيات بارزة عن تقديرها لإنجازات السيد السنتيسي. ووصفته السيدة نعيمة بنيحي، وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، بأنه "أحد أهرامات العمل الوطني والخيري". كما أثنت على مساهماته في تنمية الأقاليم الجنوبية، خاصة الداخلة والعيون، من خلال دعم المبادرات الاقتصادية والاجتماعية، بما ينسجم مع التوجيهات الملكية السامية لتحقيق التنمية الشاملة.
رمز للعطاء والتواضع
السيد السنتيسي يُعد نموذجاً للرجل الوطني الذي لم يدّخر جهداً في خدمة وطنه من مواقع متعددة، وظل وفياً لقيم التواضع والعطاء. هذا التكريم يعكس الوفاء لرجل ساهم في تعزيز مكانة المغرب على المستويين الوطني والدولي، وجعل من الاقتصاد وسيلة لخدمة قضايا الوطن.
ويُعد السيد حسن السنتيسي الإدريسي رمزاً للالتزام الوطني والدبلوماسي، وشخصية تستحق كل تقدير لما قدمه من خدمات جليلة للمغرب، ولما جسده من قيم وطنية وإنسانية.