التهديدات الأمنية المرتبطة بالبرنامج
كشف تقرير استخباراتي إسباني تورط مستفيدين سابقين من البرنامج في أنشطة إرهابية بمنطقة الساحل والصحراء. وأشار التقرير إلى أن هؤلاء المتطرفين، الذين تعلموا اللغة الإسبانية وتعرفوا على المجتمعات الأوروبية من خلال البرنامج، أصبحوا قادرين على التخطيط لهجمات إرهابية داخل أوروبا.
الدوافع السياسية والاقتصادية وراء البرنامج
وفقًا لعبد الوهاب الكاين، رئيس المنظمة الإفريقية لمراقبة حقوق الإنسان، فإن البرنامج يهدف إلى تحقيق أهداف سياسية دعائية تخدم أطروحات البوليساريو. كما أصبح مصدرًا للربح السريع لقيادات الجبهة، حيث يتم استخدام الأطفال لاستدرار الدعم الإنساني واستغلال المساعدات.
الانتهاكات الحقوقية للأطفال
منسقة تحالف المنظمات غير الحكومية الصحراوية، مينة لغزال، أكدت أن الأطفال الصحراويين يتعرضون للتهجير القسري منذ سنوات، مما يؤدي إلى انتهاكات جسيمة لحقوقهم. وأشارت إلى أن البرنامج يفتقر إلى الرقابة اللازمة، مما يعرض الأطفال لمخاطر مثل التحرش الجنسي والاغتصاب، فضلًا عن الانسلاخ عن الهوية الثقافية والدينية.
برنامج "عطل السلام"، الذي يبدو في ظاهره إنسانيًا، يخفي وراءه شبكة من الانتهاكات الحقوقية والسياسية والاقتصادية. يتطلب الوضع تدخلًا عاجلًا من المجتمع الدولي لحماية الأطفال وضمان احترام حقوقهم الأساسية، بعيدًا عن أي استغلال سياسي أو اقتصادي.
كشف تقرير استخباراتي إسباني تورط مستفيدين سابقين من البرنامج في أنشطة إرهابية بمنطقة الساحل والصحراء. وأشار التقرير إلى أن هؤلاء المتطرفين، الذين تعلموا اللغة الإسبانية وتعرفوا على المجتمعات الأوروبية من خلال البرنامج، أصبحوا قادرين على التخطيط لهجمات إرهابية داخل أوروبا.
الدوافع السياسية والاقتصادية وراء البرنامج
وفقًا لعبد الوهاب الكاين، رئيس المنظمة الإفريقية لمراقبة حقوق الإنسان، فإن البرنامج يهدف إلى تحقيق أهداف سياسية دعائية تخدم أطروحات البوليساريو. كما أصبح مصدرًا للربح السريع لقيادات الجبهة، حيث يتم استخدام الأطفال لاستدرار الدعم الإنساني واستغلال المساعدات.
الانتهاكات الحقوقية للأطفال
منسقة تحالف المنظمات غير الحكومية الصحراوية، مينة لغزال، أكدت أن الأطفال الصحراويين يتعرضون للتهجير القسري منذ سنوات، مما يؤدي إلى انتهاكات جسيمة لحقوقهم. وأشارت إلى أن البرنامج يفتقر إلى الرقابة اللازمة، مما يعرض الأطفال لمخاطر مثل التحرش الجنسي والاغتصاب، فضلًا عن الانسلاخ عن الهوية الثقافية والدينية.
برنامج "عطل السلام"، الذي يبدو في ظاهره إنسانيًا، يخفي وراءه شبكة من الانتهاكات الحقوقية والسياسية والاقتصادية. يتطلب الوضع تدخلًا عاجلًا من المجتمع الدولي لحماية الأطفال وضمان احترام حقوقهم الأساسية، بعيدًا عن أي استغلال سياسي أو اقتصادي.