الرئيسية
موقف البرتغال: دعم واضح لمخطط الحكم الذاتي
في خطوة دبلوماسية مهمة، عبر وزير الشؤون الخارجية البرتغالي، باولو رانجيل، أمس الثلاثاء في لشبونة، عن دعم بلاده لمخطط الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب، مؤكداً أنه يشكل "الأساس الأكثر جدية ومصداقية وبناء" لتسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية. هذا الموقف البرتغالي جاء في إطار الإعلان المشترك الذي اعتمده وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، ونظيره البرتغالي، في ختام لقائهما في العاصمة البرتغالية.
دعم أوروبي متزايد للمغرب
انضمام البرتغال إلى قائمة الدول الأوروبية الداعمة لمخطط الحكم الذاتي المغربي يعكس اتساع دائرة التأييد الدولي لمبادرة المغرب، التي باتت تحظى باعتراف واسع كحل واقعي وبراغماتي للنزاع. وبهذا الموقف، تنضم البرتغال إلى دول أوروبية كبرى مثل فرنسا، التي جددت دعمها للمخطط في أبريل الماضي، والمملكة المتحدة، التي اعتبرت في يونيو المنصرم أن المبادرة المغربية تشكل الأساس الأكثر مصداقية وقابلية للتطبيق.
تأييد دولي واسع لمبادرة المغرب
إلى جانب الدعم الأوروبي، أشارت "لو جورنال دو ديمانش" إلى أن قائمة الدول المؤيدة لمخطط الحكم الذاتي المغربي اتسعت بشكل ملحوظ في الأشهر الأخيرة. وتشمل هذه القائمة الولايات المتحدة، التي اعترفت بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية، وإسبانيا وألمانيا، اللتين عبرتا عن دعمهما للمبادرة المغربية كحل بناء ودائم للنزاع.
مخطط الحكم الذاتي: الحل الأكثر جدية ومصداقية
يجسد مخطط الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب رؤية واقعية وبراغماتية لتسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية. وقد حظي هذا المخطط بإشادة واسعة من قبل العديد من الدول الكبرى، التي تعتبره الحل الأكثر جدية ومصداقية وقابلية للتطبيق. الموقف البرتغالي الأخير يعزز هذا التوجه الدولي، ويؤكد مكانة المغرب كشريك موثوق في تحقيق الاستقرار الإقليمي والدولي.
دبلوماسية مغربية ناجحة
يعكس الدعم المتزايد لمخطط الحكم الذاتي المغربي نجاح الدبلوماسية المغربية في الدفاع عن مصالح المملكة وتعزيز مكانتها على الساحة الدولية. فمن خلال الحوار البناء والشراكات الاستراتيجية مع الدول الكبرى، استطاع المغرب أن يكسب تأييداً واسعاً لحل النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، بما يضمن سيادته الوطنية ويعزز استقراره السياسي والاقتصادي.
انتصار جديد في مسار القضية الوطنية
إن انضمام البرتغال إلى قائمة الدول الداعمة لمخطط الحكم الذاتي المغربي يمثل خطوة دبلوماسية مهمة تعكس نجاح المغرب في كسب المزيد من التأييد الدولي لقضيته الوطنية. ومع اتساع دائرة الدعم الدولي، يواصل المغرب تعزيز موقعه كفاعل إقليمي رئيسي وشريك موثوق في تحقيق الاستقرار والتنمية، مؤكداً أن مبادرته للحكم الذاتي هي الحل الوحيد والأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.
في خطوة دبلوماسية مهمة، عبر وزير الشؤون الخارجية البرتغالي، باولو رانجيل، أمس الثلاثاء في لشبونة، عن دعم بلاده لمخطط الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب، مؤكداً أنه يشكل "الأساس الأكثر جدية ومصداقية وبناء" لتسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية. هذا الموقف البرتغالي جاء في إطار الإعلان المشترك الذي اعتمده وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، ونظيره البرتغالي، في ختام لقائهما في العاصمة البرتغالية.
دعم أوروبي متزايد للمغرب
انضمام البرتغال إلى قائمة الدول الأوروبية الداعمة لمخطط الحكم الذاتي المغربي يعكس اتساع دائرة التأييد الدولي لمبادرة المغرب، التي باتت تحظى باعتراف واسع كحل واقعي وبراغماتي للنزاع. وبهذا الموقف، تنضم البرتغال إلى دول أوروبية كبرى مثل فرنسا، التي جددت دعمها للمخطط في أبريل الماضي، والمملكة المتحدة، التي اعتبرت في يونيو المنصرم أن المبادرة المغربية تشكل الأساس الأكثر مصداقية وقابلية للتطبيق.
تأييد دولي واسع لمبادرة المغرب
إلى جانب الدعم الأوروبي، أشارت "لو جورنال دو ديمانش" إلى أن قائمة الدول المؤيدة لمخطط الحكم الذاتي المغربي اتسعت بشكل ملحوظ في الأشهر الأخيرة. وتشمل هذه القائمة الولايات المتحدة، التي اعترفت بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية، وإسبانيا وألمانيا، اللتين عبرتا عن دعمهما للمبادرة المغربية كحل بناء ودائم للنزاع.
مخطط الحكم الذاتي: الحل الأكثر جدية ومصداقية
يجسد مخطط الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب رؤية واقعية وبراغماتية لتسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية. وقد حظي هذا المخطط بإشادة واسعة من قبل العديد من الدول الكبرى، التي تعتبره الحل الأكثر جدية ومصداقية وقابلية للتطبيق. الموقف البرتغالي الأخير يعزز هذا التوجه الدولي، ويؤكد مكانة المغرب كشريك موثوق في تحقيق الاستقرار الإقليمي والدولي.
دبلوماسية مغربية ناجحة
يعكس الدعم المتزايد لمخطط الحكم الذاتي المغربي نجاح الدبلوماسية المغربية في الدفاع عن مصالح المملكة وتعزيز مكانتها على الساحة الدولية. فمن خلال الحوار البناء والشراكات الاستراتيجية مع الدول الكبرى، استطاع المغرب أن يكسب تأييداً واسعاً لحل النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، بما يضمن سيادته الوطنية ويعزز استقراره السياسي والاقتصادي.
انتصار جديد في مسار القضية الوطنية
إن انضمام البرتغال إلى قائمة الدول الداعمة لمخطط الحكم الذاتي المغربي يمثل خطوة دبلوماسية مهمة تعكس نجاح المغرب في كسب المزيد من التأييد الدولي لقضيته الوطنية. ومع اتساع دائرة الدعم الدولي، يواصل المغرب تعزيز موقعه كفاعل إقليمي رئيسي وشريك موثوق في تحقيق الاستقرار والتنمية، مؤكداً أن مبادرته للحكم الذاتي هي الحل الوحيد والأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.
