وأوضح المكتب أن هذا العرض يأخذ في الاعتبار التعديلات المؤقتة المرتبطة بأشغال مشروع الخط فائق السرعة الرابط بين القنيطرة ومراكش، معتبرًا هذه الترتيبات ضرورية لضمان سير منتظم للقطارات مع الحفاظ على جودة العرض المعتاد. وشملت التعديلات تمديد بعض الرحلات، وإغلاق محطة مرس السلطان، إلى جانب تعديل مواعيد الانطلاق لبعض الخطوط.
ويتيح المخطط الجديد إدخال عدة تحسينات على عروض قطارات الأطلس والقطارات المكوكية السريعة، منها إطلاق خط مباشر يربط بين آسفي والدار البيضاء، ينطلق من آسفي الساعة السابعة صباحًا ويعود من الدار البيضاء الساعة الخامسة وخمس دقائق مساءً. كما تم تعزيز محور تازة – فاس بإضافة قطارين جديدين لتلبية احتياجات المسافرين.
كما شمل البرنامج تحديث محطة تازة لتحسين ظروف الاستقبال وجودة الخدمات، مع ضمان استمرارية الربط نحو الحسيمة عبر حافلات “سوبراتور”، وإضافة قطارين مكوكيين على محور الجديدة – الدار البيضاء الميناء، وإحداث نقاط توقف جديدة بمحطات القرب على محور الدار البيضاء – الرباط.
وأبرز المكتب الوطني للسكك الحديدية أن هذه التعديلات والتحسينات تأتي بعد موسم صيفي ناجح لسنة 2025، حيث نقل المكتب أزيد من 14 مليون مسافر، ما يعكس الإقبال الكبير على خدمات القطارات، ويعزى هذا الأداء إلى برمجة قطارات إضافية، زيادة الطاقة الاستيعابية على المحاور الأكثر إقبالًا، وتعبئة الوسائل التقنية والتجارية، إضافة إلى الالتزام الدائم لفرق المكتب في المحطات وعلى متن القطارات، وكذا بمراكز الصيانة.
ويتيح المخطط الجديد إدخال عدة تحسينات على عروض قطارات الأطلس والقطارات المكوكية السريعة، منها إطلاق خط مباشر يربط بين آسفي والدار البيضاء، ينطلق من آسفي الساعة السابعة صباحًا ويعود من الدار البيضاء الساعة الخامسة وخمس دقائق مساءً. كما تم تعزيز محور تازة – فاس بإضافة قطارين جديدين لتلبية احتياجات المسافرين.
كما شمل البرنامج تحديث محطة تازة لتحسين ظروف الاستقبال وجودة الخدمات، مع ضمان استمرارية الربط نحو الحسيمة عبر حافلات “سوبراتور”، وإضافة قطارين مكوكيين على محور الجديدة – الدار البيضاء الميناء، وإحداث نقاط توقف جديدة بمحطات القرب على محور الدار البيضاء – الرباط.
وأبرز المكتب الوطني للسكك الحديدية أن هذه التعديلات والتحسينات تأتي بعد موسم صيفي ناجح لسنة 2025، حيث نقل المكتب أزيد من 14 مليون مسافر، ما يعكس الإقبال الكبير على خدمات القطارات، ويعزى هذا الأداء إلى برمجة قطارات إضافية، زيادة الطاقة الاستيعابية على المحاور الأكثر إقبالًا، وتعبئة الوسائل التقنية والتجارية، إضافة إلى الالتزام الدائم لفرق المكتب في المحطات وعلى متن القطارات، وكذا بمراكز الصيانة.
بقلم هند الدبالي