تم تنظيم الحدث من قبل "تريل المغرب" بدعم من السلطات المحلية وإقليم شفشاون، ليصبح نافذة للترويج للسياحة المستدامة والرياضية في شمال المملكة.
نتائج السباقات:
سباق 3 مراحل (82 كلم – ارتفاع إيجابي 4228 مترًا):
الرجال: فاز المغربي أمين تيهاني بالمركز الأول متقدمًا على السويسري يان أورلاندي والفرنسي جان ميشيل كابيرا.
السيدات: سيطرت الفرنسية هيلين دي سوزا على السباق، تلتها المغربية راضية شيخ لحلو، ثم الفرنسية ليتيسيا خيمينيز.
سباق مرحلتين (44 كلم – ارتفاع إيجابي 2064 مترًا):
الرجال: توج المغربي هشام العلالي بالمركز الأول، يليه المغربي كريم أيت لفقيه، ثم الفرنسي غايل بايلير.
السيدات: كان المنصة نسائية مغربية-فرنسية، حيث فازت المغربية بلقيس تندوجاوي، متقدمة على مواطنتها مجدة أنور، ثم الفرنسية ساندي بواسي.
سباق 10 كلم (ارتفاع إيجابي 450 مترًا):
الرجال: فاز المغربي عبد العزيز أخروب، يليه المغربيان يوسف فنان وزياد الريفي.
السيدات: حصدت المغربية حفصة لحو المركز الأول، متقدمة على الفرنسية جوستين روتا والمغربية سليمة شرف.
أكثر من مجرد سباق:
تعد تجربة تريل شفشاون تلالسمطان أكثر من مجرد منافسة رياضية، حيث كانت فرصة لاكتشاف جمال وتنوع شمال المغرب الطبيعي. عاش المشاركون أجواءً مميزة من التخييم تحت النجوم، عبور القرى الأمازيغية، وتبادل اللحظات مع المتطوعين والمشاركين، ما جسد روح رياضة التريل: التحدي، احترام الطبيعة، والتضامن.
نتائج السباقات:
سباق 3 مراحل (82 كلم – ارتفاع إيجابي 4228 مترًا):
الرجال: فاز المغربي أمين تيهاني بالمركز الأول متقدمًا على السويسري يان أورلاندي والفرنسي جان ميشيل كابيرا.
السيدات: سيطرت الفرنسية هيلين دي سوزا على السباق، تلتها المغربية راضية شيخ لحلو، ثم الفرنسية ليتيسيا خيمينيز.
سباق مرحلتين (44 كلم – ارتفاع إيجابي 2064 مترًا):
الرجال: توج المغربي هشام العلالي بالمركز الأول، يليه المغربي كريم أيت لفقيه، ثم الفرنسي غايل بايلير.
السيدات: كان المنصة نسائية مغربية-فرنسية، حيث فازت المغربية بلقيس تندوجاوي، متقدمة على مواطنتها مجدة أنور، ثم الفرنسية ساندي بواسي.
سباق 10 كلم (ارتفاع إيجابي 450 مترًا):
الرجال: فاز المغربي عبد العزيز أخروب، يليه المغربيان يوسف فنان وزياد الريفي.
السيدات: حصدت المغربية حفصة لحو المركز الأول، متقدمة على الفرنسية جوستين روتا والمغربية سليمة شرف.
أكثر من مجرد سباق:
تعد تجربة تريل شفشاون تلالسمطان أكثر من مجرد منافسة رياضية، حيث كانت فرصة لاكتشاف جمال وتنوع شمال المغرب الطبيعي. عاش المشاركون أجواءً مميزة من التخييم تحت النجوم، عبور القرى الأمازيغية، وتبادل اللحظات مع المتطوعين والمشاركين، ما جسد روح رياضة التريل: التحدي، احترام الطبيعة، والتضامن.