وتهدف هذه الحملة، التي تأتي بتنسيق بين وزارة الصحة والسلطات المحلية والقطاع البيئي، إلى السيطرة على أعداد القوارض الناقلة للمرض، والحد من انتقاله إلى السكان، خاصة في المناطق المأهولة والأحياء السكنية.
وتعتمد الحملة على طرق الرش والمراقبة البيئية لضمان فعالية العملية، مع التركيز على التوعية المجتمعية حول طرق الوقاية والتدابير الاحترازية لتجنب التعرض للمرض، بالإضافة إلى تنظيف المحيط والقضاء على مصادر الغذاء والمأوى للفئران.
يُذكر أن مرض الليشمانيا يُعد من الأمراض الطفيلية التي تنتقل عن طريق لسعات ذبابة الرمل المصابة، ويظهر عادة على شكل قروح جلدية أو أعراض حادة في بعض الحالات، ما يجعل مكافحة الناقل الأساسي (الفأر الأصهب) أمراً حيوياً للحد من انتشاره.
وتأتي هذه الحملة ضمن استراتيجية وطنية للصحة العامة تهدف إلى تحصين المجتمع ضد الأمراض الطفيلية، وتعزيز الوقاية البيئية والصحية في جميع مناطق المملكة، خاصة في الأقاليم المعرضة لتفشي هذا المرض.
وتعتمد الحملة على طرق الرش والمراقبة البيئية لضمان فعالية العملية، مع التركيز على التوعية المجتمعية حول طرق الوقاية والتدابير الاحترازية لتجنب التعرض للمرض، بالإضافة إلى تنظيف المحيط والقضاء على مصادر الغذاء والمأوى للفئران.
يُذكر أن مرض الليشمانيا يُعد من الأمراض الطفيلية التي تنتقل عن طريق لسعات ذبابة الرمل المصابة، ويظهر عادة على شكل قروح جلدية أو أعراض حادة في بعض الحالات، ما يجعل مكافحة الناقل الأساسي (الفأر الأصهب) أمراً حيوياً للحد من انتشاره.
وتأتي هذه الحملة ضمن استراتيجية وطنية للصحة العامة تهدف إلى تحصين المجتمع ضد الأمراض الطفيلية، وتعزيز الوقاية البيئية والصحية في جميع مناطق المملكة، خاصة في الأقاليم المعرضة لتفشي هذا المرض.