الرئيسية
البيانات المركزية الخضراء Igoudar Dakhla
يتعلق أول اتفاق بإطلاق مشروع مراكز البيانات الخضراء Igoudar Dakhla، وهو منصة رقمية متطورة تعمل بالكامل بطاقة متجددة. وسيتيح هذا الموقع الاستراتيجي قدرات تخزين ومعالجة البيانات على الصعيد الوطني والدولي، مستفيدا من البنى التحتية السحابية المتقدمة، والحلول الطبيعية للتبريد، والكفاءات المحلية. ويهدف المشروع إلى خفض استهلاك الطاقة وتعزيز تنافسية المغرب في صناعة البيانات العالمية، كما يسعى إلى بناء سلسلة قيمة حول الحوسبة السحابية، الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، لتصبح الداخلة مركزاً رقمياً منخفض الانبعاثات في الجنوب المغربي.
معهد الجزاري للذكاء الاصطناعي والتحول الطاقي
أما الاتفاق الثاني فيتعلق بإنشاء معهد الجزاري للذكاء الاصطناعي والتحول الطاقي، الذي سيطور برامج أكاديمية متقدمة في مجالات الذكاء الاصطناعي، البيانات الضخمة، إنترنت الأشياء، وكفاءة الطاقة. وسيكون المعهد منصة للبحث والتجريب لخدمة الشركات الراغبة في دمج حلول الذكاء الاصطناعي لتحسين أدائها، فضلاً عن توفير فضاء لدعم الشركات الناشئة المبتكرة، وإشراك الطلاب والباحثين في مشاريع تطبيقية تلبي الاحتياجات الإقليمية في الطاقة المتجددة، تحلية المياه، الهيدروجين الأخضر، والتوصيل الذكي للشبكات.
وتشكل هذه الاتفاقيات مرحلة مهمة في تطوير جهة الداخلة وادي الذهب بشكل متكامل، مؤكدةً على ظهور مشاريع هيكلية تعتمد على الطاقة النظيفة، التكنولوجيا المتقدمة، واستثمار رأس المال البشري، مما يعزز موقع المغرب كفاعل رئيسي في الابتكار المستدام بالقارة الإفريقية.
يتعلق أول اتفاق بإطلاق مشروع مراكز البيانات الخضراء Igoudar Dakhla، وهو منصة رقمية متطورة تعمل بالكامل بطاقة متجددة. وسيتيح هذا الموقع الاستراتيجي قدرات تخزين ومعالجة البيانات على الصعيد الوطني والدولي، مستفيدا من البنى التحتية السحابية المتقدمة، والحلول الطبيعية للتبريد، والكفاءات المحلية. ويهدف المشروع إلى خفض استهلاك الطاقة وتعزيز تنافسية المغرب في صناعة البيانات العالمية، كما يسعى إلى بناء سلسلة قيمة حول الحوسبة السحابية، الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، لتصبح الداخلة مركزاً رقمياً منخفض الانبعاثات في الجنوب المغربي.
معهد الجزاري للذكاء الاصطناعي والتحول الطاقي
أما الاتفاق الثاني فيتعلق بإنشاء معهد الجزاري للذكاء الاصطناعي والتحول الطاقي، الذي سيطور برامج أكاديمية متقدمة في مجالات الذكاء الاصطناعي، البيانات الضخمة، إنترنت الأشياء، وكفاءة الطاقة. وسيكون المعهد منصة للبحث والتجريب لخدمة الشركات الراغبة في دمج حلول الذكاء الاصطناعي لتحسين أدائها، فضلاً عن توفير فضاء لدعم الشركات الناشئة المبتكرة، وإشراك الطلاب والباحثين في مشاريع تطبيقية تلبي الاحتياجات الإقليمية في الطاقة المتجددة، تحلية المياه، الهيدروجين الأخضر، والتوصيل الذكي للشبكات.
وتشكل هذه الاتفاقيات مرحلة مهمة في تطوير جهة الداخلة وادي الذهب بشكل متكامل، مؤكدةً على ظهور مشاريع هيكلية تعتمد على الطاقة النظيفة، التكنولوجيا المتقدمة، واستثمار رأس المال البشري، مما يعزز موقع المغرب كفاعل رئيسي في الابتكار المستدام بالقارة الإفريقية.
