تُثير التوترات الحالية في الشرق الأوسط مخاوف بشأن تأثيرها على الاقتصاد المغربي، خاصة فيما يتعلق بأسعار النفط والتبادل التجاري. يعتمد المغرب بشكل كبير على وارداته من الطاقة، مما يجعل ارتفاع الأسعار العالمية عبئاً إضافياً على الاقتصاد الوطني. كما أن التوترات قد تؤثر على الاستثمارات الأجنبية والتجارة مع الدول الشريكة في المنطقة.