ويأتي هذا المؤتمر المهم بتنظيم مشترك بين فرنسا وكوستاريكا، ويستمر من يوم الإثنين حتى يوم الجمعة، بمشاركة واسعة تتضمن أكثر من 50 رئيس دولة وحكومة، بالإضافة إلى ما يزيد عن 1500 مندوب يمثلون حوالي 200 بلد. يهدف المؤتمر إلى تعزيز التعاون الدولي في مجال حماية المحيطات والموارد البحرية، وتسليط الضوء على التحديات البيئية التي تواجهها البحار والمحيطات حول العالم.
وتعكس مشاركة الأميرة للا حسناء في هذا المؤتمر التزام المملكة المغربية بالتعاون الدولي في مجال حماية البيئة البحرية، ودورها الفاعل في النقاشات العالمية حول القضايا البيئية. كما تبرز هذه المشاركة العلاقات الوثيقة بين المغرب وفرنسا، والتعاون المستمر بين البلدين في مختلف المجالات.
ومن المتوقع أن يشهد المؤتمر مناقشات مكثفة حول السياسات والابتكارات الضرورية لحماية المحيطات، بالإضافة إلى تبادل الخبرات وأفضل الممارسات بين الدول المشاركة. كما سيكون فرصة لتعزيز الوعي العالمي بأهمية الحفاظ على المحيطات كجزء أساسي من النظام البيئي العالمي، وضمان استدامتها للأجيال القادمة.
وتعكس مشاركة الأميرة للا حسناء في هذا المؤتمر التزام المملكة المغربية بالتعاون الدولي في مجال حماية البيئة البحرية، ودورها الفاعل في النقاشات العالمية حول القضايا البيئية. كما تبرز هذه المشاركة العلاقات الوثيقة بين المغرب وفرنسا، والتعاون المستمر بين البلدين في مختلف المجالات.
ومن المتوقع أن يشهد المؤتمر مناقشات مكثفة حول السياسات والابتكارات الضرورية لحماية المحيطات، بالإضافة إلى تبادل الخبرات وأفضل الممارسات بين الدول المشاركة. كما سيكون فرصة لتعزيز الوعي العالمي بأهمية الحفاظ على المحيطات كجزء أساسي من النظام البيئي العالمي، وضمان استدامتها للأجيال القادمة.